[3] لعل المراد بالجلوس بين يديه جلوسه بحيث لا يحوجه إلى
الالتفات حين الخطاب و بالخلف ما يقابله. و الغمز بالعين الإشارة بها و حذف
المفعول لعله للتعميم أي سواء تغمز و تشير إليه أو إلى غيره في حضوره لان ذلك
ينافى التعظيم و الحرمة( فى)
اسم الکتاب : الكافي- ط الاسلامية المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 1 صفحة : 37