[1] في الصحاح لقيته عركة- بالتسكين- أى مرة و
لقيته عركات أي مرّات.
[2] قال في مجمع البحرين: فى حديث الجمل: و اللّه
لو ضربونا حتّى يبلغوا بنا سعفات من هجر لعلمنا انا على الحق. السعفات جمع سعفة
بالتحريك جريدة النخل ما دامت بالخوص فان زال عنها قيل: جريدة. و قيل: إذا يبست
سميت سعفة انتهى. قال بعض الشارحين و خص هجر لبعد المسافة و لكثرة النخل بها. اقول
الهجر- بالتحريك- قاعدة البحرين أو ناحيته- سبق ذكره في ص 3 نقلا من المراصد.
[3] ابن جوين في بعض النسخ ابن جون و في كامل ابن
الأثير ابن حوى. و أبو العادية الفزارى في الكامل أبو الغازية- بالغين و الزاى
المعجمتين و لكن في زيارت أمير المؤمنين عليه السلام يوم الغدير هكذا« و عمّار
يجاهد و ينادى بين الصفين الرواح الرواح إلى الجنة و لما استسقى فسقى اللبن كبر و
قال: قال لي رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: آخر شرابك من الدنيا ضياح من لبن و
تقتلك الفئة الباغية فاعترضه ابو العادية الفزارى فقتله. الخ. و قال في اللباب:
السكسكى- بفتح السين و سكون الكاف و فتح السين الثانية و في آخرها كاف أخرى- هذه
النسبة إلى سكاسك و هي بطن من كندة.
[4] روى نحوه نصر بن مزاحم في كتاب الصفين ص 178
الطبع الحجرى.
اسم الکتاب : الإختصاص المؤلف : الشيخ المفيد الجزء : 1 صفحة : 14