responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الرعايه في علم الدرايه المؤلف : الشهيد الثاني    الجزء : 1  صفحة : 369

الحقل الثاني في: الفائدة [1] وفائدة معرفته: خشية أن يظن الشخصان، شخصا " واحدا " [2].
الحقل الثالث في: الأمثلة المثال الأول [3] -:
وذلك.، كرواية الشيخ ((رحمه الله) - ومن سبقه من المشايخ -، عن أحمد بن محمد [4].، ويطلق.

[1] هذا العنوان.، ليس من النسخة الأساسية: ورقة 89، لوحة ب، سطر 7.، ولا، الرضوية.
[2] قال الشيخ الكاظمي (قدس سره) في كتابه هداية المحدثين: ص 26.
(باب بنان.، المشترك بين مجهولين.
أحدهما: لعنه الصادق (عليه السلام).
والاخر: ابن محمد بن عيسي، أخو أحمد بن محمد بن عيسي.، ويعرف: برواية محمد بن علي بن محبوب عنه.) وأقول: 1 - ان الملعون علي لسان الصادق (عليه السلام).، هو بيان، وليس بنان.، وإنما الثاني جاء تصحيفا " للأول.
2 - وأنهما - علي فرض عدم التصحيف في أولهما - بلحاظ ابتداء تسميتها بلفظ (بنان).، فهما مشتركان، ولكن ليسا بمجهولين.
حيث المقصود ببنان المصحف هو: بيان بن سمعان النهدي الكوفي التبان، رأس الفرقة البيانية.، والتي صحفت أيضا " إلي الفرقة البنانية.
والمقصود ببنان بن محمد بن عيسي هو: عبد الله بن محمد بن عيسي الأشعري.، ينظر: معجم رجال الحديث: 10 / 311 رقم 7128.
وعليه.، فلا اشتراك هنا.
بل، ولعله من المناسب التمثيل بمن اسمه بيان.، والقصد بذلك: إرادة بيان بن سمعان النهدي في أحدهما، وبيان الجزري الخير في ثانيهما.
[3] من عنوان: (الحقل الثالث وإلي المثال الأول).، ليس من النسخة الأساسية: ورقة 89. لوحة ب، سطر 11.، ولا، الرضوية.
[4] ينظر: معجم رجال الحديث: 2 / 194 رقم 776.
والمصدر نفسه: 2 / 194 - 223 رقم 777.، وفيه: وقع بهذا العنوان في اسناد عدة من الروايات، تبلغ زهاء 7164 موردا " … والمصدر نفسه: 2 / 223 رقم 778.، ثم ص 453 - 590.مفاتيح البحث: الظنّ [1]، الإمام جعفر بن محمد الصادق عليهما السلام [2]، عبد الله بن محمد بن عيسي [1]، أحمد بن محمد بن عيسي [1]، محمد بن علي بن محبوب [1]، بيان الجزري [1]، محمد بن عيسي [2]

اسم الکتاب : الرعايه في علم الدرايه المؤلف : الشهيد الثاني    الجزء : 1  صفحة : 369
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست