responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بين جامعة الامام الشيخ علي کاشف الغطاء في النجف و مجمع البحوث الاسلامية في القاهرة المؤلف : کفائی، محمد کاظم    الجزء : 1  صفحة : 90

(1) صرح صاحب المقال بأنا استعملنا هذا التعبير و ما بعده باعتبار ان اليهود قاموا بهذه الأعمال في شخص باعتقاد انه من المسيح ( و المقصود منها هو المسيح ( فصح خطابه ( بهذه الصفات والتعبير عنه بها على ان المقال كان موجها للنصارى و هم يعتقدون ذلك في المسيح.

(1) ذكر لنا بعض المختصين بأن اللحوم التي تذبح في منى لا تصلح للتعليب نظراً لضعف الاضاحي المذبوحة هناك.

(1) جاء في صحيفة الاهرام المصرية 4/10/68 ما نصه: ـــ

و خطب الإمام السيد علي كاشف الغطاء امام الشيعة و رئيس وفد علماء العراق,فأكد وجوب الجهاد الإسلامي الشامل على جميع المسلمين لانقاذ مقدساتهم و تمكين عرب فلسطين من العودة لديارهم التي اخرجوا منها ظلما و عدوانا كما أكد ان النصر لابد أن يتحقق للمسلمين إذا صدقوا ما عاهدوا الله عليه و لبوا داعي الله إلى الجهاد يانفسهم و أموالهم.

(1) قالت جريدة المؤتمر الرابع لمجمع البحوث بعددها المؤرخ 3/10/1968ص5 تحت عنوان(الجهاد و بواعثه).

ثم استؤنفت الجلسة في السادسة و عشر دقائق مساء.و كان أول المتكلمين في جلسة المساء السيد كاظم الكفائي,فالقى بحث سماحة الإمام علي كاشف الغطاء(عن الجهاد و بواعثه الخطوة الأولى للمؤتمر).و قد شمل البحث: ـــ

ــــ عوامل الجهاد في الإسلام و من بينها عامل الجهاد لدفع الاعداء عن بلاد المسلمين و اخراجهم منها بعد التسلط عليها.

ــــالجهاد بالنفس و النفيس محتم على كل مسلم في شرق الأرض وغربها دون فرق بين العربي وغيره في قضية فلسطين.

وفي ختام البحث اقترح على المؤتمر:ــــ

..ان يأخذ على عاتقه معالجة قضايا المسلمين و يوجب على كل مسلم ذكراً أو أنثى دفع مقدار من المال لا يقل عن جنيه مرة في كل سنة.

..ان يطلب المؤتمر من رؤساء المسلمين و ملوكهم إلزام رعيتهم بذلك،لأن هذا الطريق أقرب الطرق وانجحها لجمع المال للجهاد.

اسم الکتاب : بين جامعة الامام الشيخ علي کاشف الغطاء في النجف و مجمع البحوث الاسلامية في القاهرة المؤلف : کفائی، محمد کاظم    الجزء : 1  صفحة : 90
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست