خلاصة محتويات الكتاب
1- الصوت ليس بموجود كأمر قائمً في نفسه.
2- أصواتنا نسمعها من داخل أجسامنا لا بواسطة موصل خارجي.
3- لا دليل على إن الموجات الصوتية تذهب في موصلها على شكل دوائر
4- الفرق بين الض والظ في المخرج لا في الخارج.
5- الحس السمعي هو وحده الميزان في معرفة الأصوات.
6- أعضاء النطق كآلات الموسيقى وان كلها مخرج لكل حرف حرف[1].
7- يجوز أن يكون لحرف واحد مخرجان ولا يجوز أن يكون مخرج واحد لحرفين
8- تعدد الحرف باختلاف المخارج لا بتعددها.
9- عدم منافاة عدّ الحروف الهجائية العربية 28. لدعوانا.
10- الذي اعتمده مؤلفه من تعليل ضبطهم بعض الألفاظ بالظاء.
11- ذكر كلمات بعض من تعرض للمسألة[2] وفيه جملة
من أدلة القائلين بالفرق والاتحاد
12- الأحكام الشرعية[3] منها ما يكون متعلقها التلفظ ومنها
ما يكون متعلقها الملفوظ وكيف يمثل الأمر الشرعي المتعلق بكلمة
اشتملت على أحد هذين الحرفين.
[1] نهاية الصفحة الثانية
[2] في الاصل: المسئلة
[3] في الاصل: الشرعيه