responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نهج الايمان المؤلف : ابن جبیر، علی بن یوسف    الجزء : 1  صفحة : 536

بكر وأنا والله أحق منه وأولى به منه ، وفيه من الحجة ما فيه .

قال بعضهم : مساع أطيل بتفصيلها

كفى معجزا ذكرها مجملاوقال خطيب خوارزم [1] : هل فيهم من له زوج كفاطمة قل لا وإن مات غيضا كل ذي إحن [2] هل فيهم من له في ولده ولد مثل الحسين شهيد الطف والحسن هل فيهم من له عم يوازره كمثل حمزة في أعمام ذي الزمن هل فيهم من له صنو يكافئه كجعفر ذي المعالي الباسق الفنن هل فيهم من تولى يوم خندقهم قتال عمرو وعمرو خر للذقن هل فيهم من رمى في حال سطوته بباب خيبر لم يضعف ولم يهن هل فيهم مشتر بالنفس جنته أكرم بمثمنه الغالي وبالثمن


[1]المناقب للخوارمي ص 402 .

[2]الإحن جمع إحنة : الحقد والحسد .

اسم الکتاب : نهج الايمان المؤلف : ابن جبیر، علی بن یوسف    الجزء : 1  صفحة : 536
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست