مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الجدید
الصفحة الرئیسیة
الفقه
أصول الفقه
القرآنیة
علوم الحديث
الأخلاق
العقائد
العلم العقلاني
الفرق والنحل
السیرة
التأریخ و الجغرافیا
الأدب
المعاجم
السياسية
العلوم الجدیدة
المجلات
مجموعة جديدة
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
اسم الکتاب :
نهاية الوصول في شرح کفاية الاصول
المؤلف :
الجلیلي، مصطفی
الجزء :
1
صفحة :
323
فهرست عناوين
مقدمة المؤلف
3
تعريف موضوع العلم خصوصا علم اصول الفقه
5
تعريف المصنف للموضوع
6
تقسيم العرض الى ثلاثة أنواع
7
الموضوع فى كل علم هو نفس مسائله
7
تغاير ما يتحد مع المفهومات
8
تعريف المسائل
9
ربما لا يكون لموضوع العلم اسم خاص
12
ثبوت الحجة بحسب التعبد
14
تقسيم الوضع الى التعينى و التعيينى
18
نحو تصور المعنى حين الوضع على انحاء
20
الوضع و الموضوع له و المستعمل فيه فى الحروف عام
23
بطلان استعمال الاسم مكان الحرف
24
صحة استعمال اللفظ فيما يناسب ما وضع له
26
صحة اطلاق اللفظ و ارادة نوعه او صنفه
28
الالفاظ موضوعة بازاء معانيها من حيث هى
31
عدم أخذ مفهوم الارادة فيما وضع له اللفظ
32
الارادة من كيفيات الاستعمال
33
لا وجه لتوهم وضع للمركبات غير وجود الوضع
34
التبادر الذهنى للسامع و انسباق المعنى من نفس اللفظ
35
عدم صحة سلب اللفظ علامة لكون اللفظ حقيقة فى هذا المعنى
37
الفرق بين الحمل الاولى الذاتى و الحمل الشائع الصناعى
38
الاطراد و عدمه علامة للحقيقة و المجاز
40
فى أن للفظ أحوالا خمسة
42
اللفظ اذا تردد أمره على أيها يحمل
44
الاختلاف فى ثبوت الحقيقة الشرعية و عدمه
46
تقسيم الوضع يكون على ثلاثة أقسام
48
الثمرة بين القول بثبوت الحقائق الشرعية و عدم ثبوتها
50
ألفاظ العبادات هل هى اسامى للصحيحة أو للا عم منها
51
الصحة عبارة عن التمامية
53
تصوير الجامع فى غاية الاشكال
55
صدق الاسم فى الالفاظ يدور مدار معظم الاجزاء
57
وضع ألفاظ العبادات كوضع الاعلام الشخصية
58
ما وضعت له الالفاظ ابتداء هو الصحيح
58
كون الوضع و الموضوع له فى ألفاظ العبادات عامين
60
ثمرة النزاع فى أن الالفاظ موضوعة للصحيح أو الاعم
61
اشارة الى مسألة الاقل و الاكثر لتوضيح المطلب
62
ثمرة الاختلاف بين الاعمى و الصحيحى
64
الاستدلال على أن ألفاظ العبادات موضوعة للصحيح
65
تقسيم الاخبار الى قسمين
67
الوجوه و الادلة التى استدل بها الاعمى
68
صحة تعلق النذر بالمكروه دليل على الاعم
73
المعاملات ان كانت موضوعة للمسببات فلا مجال للنزاع
76
كون ألفاظ المعاملات أسامى للصحيحة لا يوجب اجمالها
78
دخل شىء وجودى أو عدمى فى المأمور به
79
وقوع الاشتراك و الاستدلال عليه
84
استحالة استعمال اللفظ المشترك لحدوث المعنيين
85
عدم التناهى فى المعانى يلزم الاوضاع غير المتناهية
87
استعمال اللفظ فى اكثر من معنى
88
حقيقة المشتق و تفسيره
94
ما يراد من المشتق فى محل النزاع
98
المصادر المزيدة كالمجردة خارجة عن محل نزاع المشتق
101
الامر و النهى لا يدلان على الزمان
102
امتياز الحروف عن الاسم و الفعل
105
اختلاف مبادى المشتقات
108
المراد بالحال فى عنوان المسألة
111
اتفاق أهل العربية على عدم دلالة الاسم على الزمان
112
لا أصل فى المسألة يعول عليه عند الشك
115
اختلاف المشتق باختلاف مباديه
118
الاستدلال بالمضادة على المذهب المختار
122
ما يرد على صحة السلب و الجواب عنه
128
حجة القول بعدم اشتراط التلبس بالمبدأ
133
مفهوم المشتق بسيط غير مركب
136
معنى البساطة بحسب المفهوم
142
الفرق بين المشتق و مبدئه
143
كفاية مغايرة المبدأ مع ما يجرى عليه المشتق
147
لا يعتبر فى صدق المشتق و جريه على الذات التلبس بالمبدأ
153
فيما يتعلق بمادة الامر
155
اعتبار العلو فى معنى الامر
159
لفظ الامر حقيقة فى الوجوب
160
الطلب الذى يكون معنى الامر ليس طلبا حقيقيا
161
شبهة الجبر و الجواب عنها
166
فيما يتعلق بصيغة الامر
169
الصيغ الانشائية كلها مستعملة فى الطلب
170
صيغة الامر حقيقة فى أى المعانى
171
هل الجمل الخبرية ظاهرة فى الوجوب
173
الطلب بالخبر فى مقام التأكيد أبلغ
175
تصور الامرين لدفع المحذورات
179
عدم صحة التمسك باطلاق الامر فيما يمكن اعتباره فيه
180
هل يقتضى الامر ارادة الواجب النفسى التعيينى أم لا
183
وقوع صيغة الامر عقيب الحظر أو توهمه
183
لا دلالة للامر على المرة و التكرار
185
المراد بالمرة و التكرار
187
صيغة الامر لا تدل على الفور و لا على التراخى
189
القول فى الفور و التراخى
192
مبحث الاجزاء
193
المراد من الاقتضاء الاقتضاء بالعلية
197
الاتيان بالمأمور به يجزى عن التعبد به ثانيا
203
هل يجزى المأمور به الاضطرارى عن الواقعى
209
هل يجزى المأمور به الظاهرى عن الواقعى
214
الاجزاء فى القطع بالامر فى صورة الخطأ
220
فى مقدمة الواجب
225
تقسيم المقدمة الى داخلية و خارجية
227
الكلام فى المقدمة الخارجية
234
تقسيم المقدمة الى عقلية و عادية و شرعية
235
تقسيم المقدمة الى مقدمة الوجود و الصحة و غيرهما
239
تقسيم المقدمة الى المتقدم و المقارن و المتأخر
241
شروط التكليف
244
تقسيم الواجب الى المطلق و المقيد
251
تبعية الاحكام للمصالح و المفاسد
260
الشرط المعلق عليه الايجاب فى ظاهر الخطاب
263
اطلاق الواجب المشروط قبل حصول الشرط
267
تقسيم الواجب الى المعلق و المنجز
268
قد يكون الواجب مشروطا لا معلقا
277
عدم الفرق بين انحاء الواجب فى وجوب المقدمة
278
المقدمة واجب مشروط بنحو الشرط المتأخر
280
دوران الامر بين اطلاق الهيئة و اطلاق المادة
285
تقسيم الواجب الى النفسى و الغيرى
292
استحقاق الثواب و العقاب على امتثال الغيرى و مخالفته
297
لابد أن تؤتى المقدمات عبادة
298
تقسيم الواجب الى الاصلى و التبعى
301
الثمرة الاصولية فى بحث مقدمة الواجب
303
تأسيس الاصل فى المسألة
305
ارادة المقدمة عند ارادة ذى المقدمة أمر وجدانى
306
حكم مقدمة المستحب و الحرام و المكروه
309
الامر بالشىء هل يقتضى النهى عن ضده
310
الامر بالشىء متضمن للنهى عن الضد العام
314
ثمرة النزاع فى النهى عن الضد
315
استحقاق عقوبتين على أمرين على رأى الترتبى
318
الامر مع العلم بانتفاء شرطه
320
فهرس الكتاب
مقدمة المؤلف
3
تعريف موضوع العلم خصوصا علم اصول الفقه
5
تعريف المصنف للموضوع
6
تقسيم العرض الى ثلاثة أنواع
7
الموضوع فى كل علم هو نفس مسائله
7
تغاير ما يتحد مع المفهومات
8
تعريف المسائل
9
ربما لا يكون لموضوع العلم اسم خاص
12
ثبوت الحجة بحسب التعبد
14
تقسيم الوضع الى التعينى و التعيينى
18
نحو تصور المعنى حين الوضع على انحاء
20
الوضع و الموضوع له و المستعمل فيه فى الحروف عام
23
بطلان استعمال الاسم مكان الحرف
24
صحة استعمال اللفظ فيما يناسب ما وضع له
26
صحة اطلاق اللفظ و ارادة نوعه او صنفه
28
الالفاظ موضوعة بازاء معانيها من حيث هى
31
عدم أخذ مفهوم الارادة فيما وضع له اللفظ
32
الارادة من كيفيات الاستعمال
33
لا وجه لتوهم وضع للمركبات غير وجود الوضع
34
التبادر الذهنى للسامع و انسباق المعنى من نفس اللفظ
35
عدم صحة سلب اللفظ علامة لكون اللفظ حقيقة فى هذا المعنى
37
الفرق بين الحمل الاولى الذاتى و الحمل الشائع الصناعى
38
الاطراد و عدمه علامة للحقيقة و المجاز
40
فى أن للفظ أحوالا خمسة
42
اللفظ اذا تردد أمره على أيها يحمل
44
الاختلاف فى ثبوت الحقيقة الشرعية و عدمه
46
تقسيم الوضع يكون على ثلاثة أقسام
48
الثمرة بين القول بثبوت الحقائق الشرعية و عدم ثبوتها
50
ألفاظ العبادات هل هى اسامى للصحيحة أو للا عم منها
51
الصحة عبارة عن التمامية
53
تصوير الجامع فى غاية الاشكال
55
صدق الاسم فى الالفاظ يدور مدار معظم الاجزاء
57
وضع ألفاظ العبادات كوضع الاعلام الشخصية
58
ما وضعت له الالفاظ ابتداء هو الصحيح
58
كون الوضع و الموضوع له فى ألفاظ العبادات عامين
60
ثمرة النزاع فى أن الالفاظ موضوعة للصحيح أو الاعم
61
اشارة الى مسألة الاقل و الاكثر لتوضيح المطلب
62
ثمرة الاختلاف بين الاعمى و الصحيحى
64
الاستدلال على أن ألفاظ العبادات موضوعة للصحيح
65
تقسيم الاخبار الى قسمين
67
الوجوه و الادلة التى استدل بها الاعمى
68
صحة تعلق النذر بالمكروه دليل على الاعم
73
المعاملات ان كانت موضوعة للمسببات فلا مجال للنزاع
76
كون ألفاظ المعاملات أسامى للصحيحة لا يوجب اجمالها
78
دخل شىء وجودى أو عدمى فى المأمور به
79
وقوع الاشتراك و الاستدلال عليه
84
استحالة استعمال اللفظ المشترك لحدوث المعنيين
85
عدم التناهى فى المعانى يلزم الاوضاع غير المتناهية
87
استعمال اللفظ فى اكثر من معنى
88
حقيقة المشتق و تفسيره
94
ما يراد من المشتق فى محل النزاع
98
المصادر المزيدة كالمجردة خارجة عن محل نزاع المشتق
101
الامر و النهى لا يدلان على الزمان
102
امتياز الحروف عن الاسم و الفعل
105
اختلاف مبادى المشتقات
108
المراد بالحال فى عنوان المسألة
111
اتفاق أهل العربية على عدم دلالة الاسم على الزمان
112
لا أصل فى المسألة يعول عليه عند الشك
115
اختلاف المشتق باختلاف مباديه
118
الاستدلال بالمضادة على المذهب المختار
122
ما يرد على صحة السلب و الجواب عنه
128
حجة القول بعدم اشتراط التلبس بالمبدأ
133
مفهوم المشتق بسيط غير مركب
136
معنى البساطة بحسب المفهوم
142
الفرق بين المشتق و مبدئه
143
كفاية مغايرة المبدأ مع ما يجرى عليه المشتق
147
لا يعتبر فى صدق المشتق و جريه على الذات التلبس بالمبدأ
153
فيما يتعلق بمادة الامر
155
اعتبار العلو فى معنى الامر
159
لفظ الامر حقيقة فى الوجوب
160
الطلب الذى يكون معنى الامر ليس طلبا حقيقيا
161
شبهة الجبر و الجواب عنها
166
فيما يتعلق بصيغة الامر
169
الصيغ الانشائية كلها مستعملة فى الطلب
170
صيغة الامر حقيقة فى أى المعانى
171
هل الجمل الخبرية ظاهرة فى الوجوب
173
الطلب بالخبر فى مقام التأكيد أبلغ
175
تصور الامرين لدفع المحذورات
179
عدم صحة التمسك باطلاق الامر فيما يمكن اعتباره فيه
180
هل يقتضى الامر ارادة الواجب النفسى التعيينى أم لا
183
وقوع صيغة الامر عقيب الحظر أو توهمه
183
لا دلالة للامر على المرة و التكرار
185
المراد بالمرة و التكرار
187
صيغة الامر لا تدل على الفور و لا على التراخى
189
القول فى الفور و التراخى
192
مبحث الاجزاء
193
المراد من الاقتضاء الاقتضاء بالعلية
197
الاتيان بالمأمور به يجزى عن التعبد به ثانيا
203
هل يجزى المأمور به الاضطرارى عن الواقعى
209
هل يجزى المأمور به الظاهرى عن الواقعى
214
الاجزاء فى القطع بالامر فى صورة الخطأ
220
فى مقدمة الواجب
225
تقسيم المقدمة الى داخلية و خارجية
227
الكلام فى المقدمة الخارجية
234
تقسيم المقدمة الى عقلية و عادية و شرعية
235
تقسيم المقدمة الى مقدمة الوجود و الصحة و غيرهما
239
تقسيم المقدمة الى المتقدم و المقارن و المتأخر
241
شروط التكليف
244
تقسيم الواجب الى المطلق و المقيد
251
تبعية الاحكام للمصالح و المفاسد
260
الشرط المعلق عليه الايجاب فى ظاهر الخطاب
263
اطلاق الواجب المشروط قبل حصول الشرط
267
تقسيم الواجب الى المعلق و المنجز
268
قد يكون الواجب مشروطا لا معلقا
277
عدم الفرق بين انحاء الواجب فى وجوب المقدمة
278
المقدمة واجب مشروط بنحو الشرط المتأخر
280
دوران الامر بين اطلاق الهيئة و اطلاق المادة
285
تقسيم الواجب الى النفسى و الغيرى
292
استحقاق الثواب و العقاب على امتثال الغيرى و مخالفته
297
لابد أن تؤتى المقدمات عبادة
298
تقسيم الواجب الى الاصلى و التبعى
301
الثمرة الاصولية فى بحث مقدمة الواجب
303
تأسيس الاصل فى المسألة
305
ارادة المقدمة عند ارادة ذى المقدمة أمر وجدانى
306
حكم مقدمة المستحب و الحرام و المكروه
309
الامر بالشىء هل يقتضى النهى عن ضده
310
الامر بالشىء متضمن للنهى عن الضد العام
314
ثمرة النزاع فى النهى عن الضد
315
استحقاق عقوبتين على أمرين على رأى الترتبى
318
الامر مع العلم بانتفاء شرطه
320
فهرست آيات
ان الله و ملائكته يصلون على النبى يا ايها الذين آمنوا صلوا عليه و سلموا تسليما ((
3
أقم الصلاة
6
فمن شهد منكم الشهر فليصمه
6
لا تقربوا الصلاة و أنتم سكارى
8
اذا قمتم الى الصلاة فاغسلوا وجوهكم و أيديكم الى المرافق
8
أقيموا الصلاة
15
اذا قمتم الى الصلاة فاغسلوا وجوهكم و أيديكم الى المرافق
15
فاليحذر الذين يخالفون عن أمره
44
لا تنكحوا ما نكح آبائكم
44
اشتغل الرأس شيبا
45
اهدنا الصراط المستقيم ((
47
كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم
49
و أذن فى الناس بالحج
49
و أوصانى بالصلاة و الزكاة ما دمت حيا
49
أقيموا الصلاة
50
آتوا الزكاة
50
و لله على الناس حج البيت
50
أقم الصلاة
52
و لله على الناس حج البيت من استطاع اليه سبيلا
52
و أذن فى الناس بالحج
53
و أوصانى بالصلاة و الزكاة ما دمت حيا
53
ان الله
56
و ملائكته يصلون على النبى يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه و سلموا تسليما
57
فمن شهد منكم الشهر فليصمه
69
فيه آيات محكمات هن أم الكتاب و آخر متشابهات
86
يسئلونك عن الروح قل الروح من ربى
86
كهيعص
86
اياك نعبد و اياك نستعين
94
أقيموا الصلاة
125
فكاتبوهم
125
كلوا و اشربوا حتى يتبين لكم الخيط الابيض من الخيط الاسود
125
اعملو ما شئتم
125
تمتعوا فى داركم جائمين . ((
125
فاستشهدوا شهيدين من رجالكم
125
كلوا مما رزقكم الله
125
أدخلوها بسلام آمنين
125
كونوا قردة خاسئين
125
ان كنتم فى ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله و ادعوا شهدائكم
125
ذق انك أنت العزيز الكريم
125
اصبروا أو لاتصبروا
126
اللهم اغفرلى و لوالدى كما ربيانى صغيرا . ((
126
القوا ما أنتم ملقون
126
كن فيكون
126
لا ينال عهدى الظالمين
134
انى جاعلك للناس اماما قال و من ذريتى قال لا ينال عهدى الظالمين
134
الزانية و الزانى فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة
135
و السارق و السارقة فاقطعوا أيديهما . ((
135
صمد لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفوا أحد
150
و ما أمر فرعون برشيد
155
فلما جاء أمرنا
155
و ما أرسلنا من رسول الا بلسان قومه
157
فليحذر الذين يخالفون عن أمره
160
ما منعك أن لا تسجد اذ امرتك
160
فياليتنى كنت ترابا
164
يا ليتنى كنت ترابا
164
أقم الصلاة لدلوك الشمس الى غسق الليل
167
أينما تكون يدرككم الموت و لو كنتم فى بروج مشيدة
168
اذا جاء أجلكم لا تستأخرون ساعة و لا تستقدمون
168
ان الله خلق الموت و الحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا ((
168
و الذين كفروا أوليائهم الطاغوت يخرجونهم من النور الى الظلمات أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون
169
و استفتحوا و خاب كل جبار عنيد
169
و لا تحسبن الذين كفروا انما نملى لهم خير لانفسهم انما نملى لهم ليزدادوا اثما و لهم عذاب مهين ((
169
تمتعوا فى داركم ثلاثة أيام ذلك و عد غير مكذوب
169
دق انك أنت العزيز الكريم
169
ثم صبوا فوق رأسه من عذاب الحميم
169
ألقوا ما أنتم ملقون
170
فأتوا بسورة من مثله
170
كونوا قردة خاسئين
170
أقيموا الصلاة
170
فكاتبوهم
170
كلوا و اشربوا
170
و ما تلك بيمينك يا موسى قال هى عصاى
171
أتعبدون ما تنحتون
171
أفأصفيكم بالبنين ((
171
ما تلك بيمينك يا موسى , قال هى عصاى أتوكأ عليها و أهش بها على عنمى و لى فيها مأرب أخرى
171
أفأصفيكم بالبنين
171
فاذا حللتم فاصطادوا
184
فاذا انسلخ الاشهر الحرم فاقتلوا المشتركين
184
سارعوا الى مغفرة من ربكم
190
فسارعوا الى مغفرة من ربكم
190
و استبقوا الخيرات
190
يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله و أطيعوا الرسول و أولى الامر منكم
191
أقم الصلاة لدلوك الشمس الى غسق الليل
198
فان لم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا
213
ما فرطنا فى الكتاب من شى
223
فيه تبيان كل شى
223
و لو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا
223
فهرست روايات
المؤمن اذا مات و ترك ورقة واحدة عليها علم تكون تلك الورقة سترا فبما بينه و بين النار و أعطاه الله تبارك و تعالى بكل حرف مكتوب عليها مدينة أوسع من الدنيا سبع مرات , و ما من مؤمن يقعد ساعة عند العالم الا ناداه ربه عز و جل : جلست الى حبيبى و عزتى و جلالى لاسكنك الجنة معه و لا أبالى .
4
كل شى فيه حلال و حرام فهو لك حلال حتى ترعف الحرام بعينه فاجتنواه
8
لا صلاة لجار المسجد الا فى المسجد
43
لا صلاة الا بفاتحة الكتاب
56
الصلاة هى ما تنهى عن الفحشاء و المنكر
60
أن الصلاة هى معراج المؤمن
60
الصوم جنة من النار
60
تنهى عن الفحشاء و المنكر
60
معراج المؤمن
60
الصوم جنة من النار
60
الصلاة تنهى عن الفحشاء و المنكر و لذكر الله أكبر
61
الصلاة معراج المؤمن
61
الصوم جنة من النار
61
صلوا كما رأيتمونى اصلى
61
لا صلاة لجار المسجد الا فى المسجد
66
الصلاة عمود الذين
67
الصوم جنة من النار
67
الصلاة عمود الدين
67
الصلاة معراج المؤمن
67
الصوم جنة من النار
67
لا صلاة الا بفاتحة الكتاب
67
لا صلاة الا بطهور
67
لا صلاة الا بفاتحة الكتاب
68
لا صلاة الا بطهور
68
بين الاسلام على خمس الصلاة و الزكاة و الحج و الصوم و الولاية
70
بين الاسلام على خمس الصلاة و الزكاة و الحج و الصوم و الولاية , و لم يناد أحد بشى كما نودى بالولاية فأخذ الناس بالارباع و تركوا هذه , فلو أن أخذا صام نهاره و قام ليله و مات بغير ولاية لم يقبل منه صوم و لا صلاة
70
فلو أن أحدا صام نهاره
70
لم يقبل له صوم و لا صلاة
70
و هى الصلاة أيام أقرائك
71
دعى الصلاة أيام اقرائك
71
فلو أن أحدا صام نهاره
72
فلو أن أحدا صام نهاره
72
ما من آية الا و لها ظهر و بطن
93
ظهر و بطن و هو تأويله منه ما قد مضى و منه ما لم يجى يجرى كما يجرى الشمس و القمر
93
ظهر القرآن للذين نزل فيهم و بطنه للذين عملوا بمثل أعمالهم .
93
يا جابر ان للقرآن بطنا و للبطن بطونا و ظهر و للظهر ظهرا
93
القرآن نزل على سبعة أحرف
93
فى القرآن ما مضى و ما يحدث و ما هو كائن - الى أن قال - و انما الاسم الواحد منه فى وجوه لا تحصى , يعرف ذلك الوصاة .
94
من وصف الله فقد قرنه و من قرنه فقد ثناه و من ثناه , فقد جزأه و من جزأه فقد جهله
148
تكلموا فى خلق الله و لا تتكلموا فى الله تعالى , فان الكلام فى الله لا يزداد الا تحيرا
152
يا محمد ان الناس لا يزال بهم النطق حتى يتكلموا فى الله , فاذا سمعتم ذلك فقولوا (( لا اله الا الله ))
152
الذى ليس كمثله شى
153
اياكم و التفكر فى الله و لكن اذا أردتم أن تنظروا الى عظمته فانظروا الى عظيم خلقه .
153
هل سمى عالما قادرا الا لانه وهب العلم للعلماء و القدرة للقادرين , و كلما ميزتموه بأوهامكم فى أدق معانيه فهو مخلوق مصنوع مثلكم مردود اليكم - الخ .
153
لولا أن أشق على أمتى لامرنهم بالسواك
160
لا بل أنا شافع :
160
عبدى أطعنى حتى أجعلك مثلى أو مثلى
169
صل معهم يختار الله أحبهما اليه
206
بحسب له أقضلهما و اتمهما
206
التراب أحد الطهورين و يكفيك عشر سنين
213
(( التراب أحد الطهورين ))
213
يكفيك عشر سنين
213
كل شى طاهر حتى تعلم أنه قدر
215
كل شى حلال حتى تعرف أنه حرام بعينه
215
كل شى فيه حلال و حرام فهو لك حلال حتى تعرف أنه حرام بعينه
215
من فاتته فريضة فليقضها كما فاتته
218
من فاتته الفريضة
218
من فاتته فريضة فليقضها كما فاتته
219
ان كان قرئت عليه آية التقصير و فسرت له فصلى أربعأ أعاد , و ان لم يكن قرئت و لم يعلمها فلا اعادة
222
فهرست اشعار
دعانى اليها القلب انى لامره = سميع فما أدرى أرشد طلابها
43
اذا نزل السماء بأرض قوم = و رعيناه و ان كانوا غضابا
44
المصدر اسم ما سوى الزمان من = مدلولى الفعل كأمن من آمن
100
بمثله أو فعل أو وصف نصب = و كونه أصلا لهذين انتخب
100
مضى الزمان يا غلام و املاء جام = و لعلنا نتلافى سوالف الايام
103
كعفل اسم فاعل فى العمل = ان كان عن مضيه بمعزل
113
گربه شير است در گرفتن موش = ليك موش است در مصاف پلنگ
126
و قد كفانا حجة فى الرد = نص الكتاب لا ينال عهدى
136
معرف الوجود شرح الاسم = و ليس بالحد و لا بالرسم
138
مفهومه من أعرف الاشياء = و كنهه فى غاية الخفاء
138
عالم قادر حى است مريد مدرك = هم قديم أزلى دان متكلم صادق
149
نه مركب بود جسم نه مرئى نه محل = بى شريك است و معانى تو غنى دان خالق
149
فياليت الشباب لنا يعود يوما = فأخبره بما فعل المشيب
164
فياليت الشباب لنا يعود يوما = فأخبره بما فعل المشيب
164
اذا لاقيت ربك يوم حشر = فقل يا رب مزقنى الوليد
169
ألا يا أيها الليل الطويل ألا انجلى
169
اسم الکتاب :
نهاية الوصول في شرح کفاية الاصول
المؤلف :
الجلیلي، مصطفی
الجزء :
1
صفحة :
323
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir