responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : توضيحات و تعليقات علي کتاب معالم الدين المؤلف : رفیعان نیشابوری، حبیب الله    الجزء : 1  صفحة : 204
اى الاتصال الى المعصوم عليه السلام .

(( و قد يطلق على جملة من الاسناد جامعة للشرائط سوى الاتصال بالمعصوم ( ع )) (

وجه استثناء هذا الشرط ان الاتصال الى المعصوم ( ع ) مرتبط بغير تلك الجملة ايضا ممن يكون داخلا فى سلسلة السند و خارجا عن تلك الجملة و معه لا يعقل ارادة جميع الشرائط فى تلك الجملة من الاسناد حتى الاتصال الى المعصوم ( ع ) .

(( الثانى الحسن و هو متصل السند الى المعصوم بالامامى الممدوح ))

العبارة كما نقلناها و قد سقط عن بعض النسخ كلمة باء عن قوله الامامى و قوله ره بالامامى اى بنقل الامامى .

(( و لا ثبوة عدالة فى جميع المراتب او بعضها ))

مع ثبوة العدالة فى جميع المراتب يدخل فى الصحيح نعم عدالة البعض غير كاف لكون الخبر صحيحا فان النتيجة تابعة لاخس المقدمات .

(( و لم يشتمل باقى الطريق عن ضعف من جهة اخرى ))

قوله ره من جهة اخرى اى غير جهة عدم كونه اماميا فان هذه الجهة اى عدم كونه اماميا لا يضر بكون الخبر موثقا و انما يضر بذلك الشتمال الراوى على الضعف من ساير الوجوه كالكذب و نحوه .

(( بان يشتمل طريقه على مجروح بغير فساد المذهب ))

التقييد بغير فساد المذهب لا خراج ما اذا كان الجرح لفساد المذهب فان فاسد المذهب يمكن ان يكون موثوقا و معه يدخل خبره فى القسم السابق اى الموثوق

اسم الکتاب : توضيحات و تعليقات علي کتاب معالم الدين المؤلف : رفیعان نیشابوری، حبیب الله    الجزء : 1  صفحة : 204
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست