responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الي المجمع العلمي بدمشق المؤلف : شرف الدین الموسوی، عبدالحسین    الجزء : 1  صفحة : 22

هيهات، وإنما استبد بنشرها عضو أو عضوان أو ثلاثة دون أن يشعر غيرهم، وإذاً فلتنشر المجلة باسم المستبد، ولايجوز نشرها باسم المجمع ابداً، وهذه حزازة انّه اليها الغافلين من الأعضاء عنها، ويجب عليهم أن ينتبهوا لها، والله ولي التوفيق.

ما كان الشيعيون من أعضاء المجمع[1] ليزجوا أنفسهم فيه، مع ما هم عليه من غزّ الجانب وعلوّ المصد، لولا إثار المصلحة العامة بجمع الكلمة وائتلاف القلوب، واتحاد العزائم، على ما كانوا يظنون، لكن الواقع إنما كان على حد قول القائل:


[1] كالشريف العلامة السيد محسن الأمين نزيل دمشق، وصاحب المعالي العلامة الاديب الشيخ محمد رضا الشبيبي النجفي. والعالمين الفاضلين الاديبين الشيخ أحمد رضا والشيخ سليمان ظاهر ومر بي صاحب الجلالة فيصل الثاني الدكتور مصطفى جواد، والاستاذ الكريم الدكتورأسعد الحكيم، والستاذ المفضال كاظم الدجيلي، والميرزا الجليل الأستاذ عباس إقبال، وغيرهم ممن ذكرت المجلة اسماءهم الكريمة في ص 138 من مجلدها الخامس والعشرين.

اسم الکتاب : الي المجمع العلمي بدمشق المؤلف : شرف الدین الموسوی، عبدالحسین    الجزء : 1  صفحة : 22
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست