responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الکفايه في علم الروايه المؤلف : الخطيب البغدادي    الجزء : 1  صفحة : 24

أخبرنا على بن محمد بن عبد الله أيضا قال أنا دعلج بن أحمد قال ثنا بن شيرويه قال ثنا إسحاق وهو بن راهويه قال أنا عبد الرحمن بن مهدى ح وأخبرني عبيد الله بن أبي الفتح الفارسي قال حدثنا أبو حفص عمر بن محمد بن على بن الزيات ح وأخبرنا أبو الحسن على بن طلحة بن محمد المقرى وأبو الحسين أحمد بن عمر بن روح النهرواني واللفظ لحديثهما قالا أنا أبو حفص بن الزيات قال ثنا عبد الله بن محمد بن ناحية قال ثنا عمرو بن على أبو حفص الصيرفي قال ثنا عبد الرحمن بن مهدى قال ثنا معاوية بن صالح عن الحسن بن جابر قال سمعت المقدام بن معد يكرب يقول حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم أشياء يوم خيبر ثم قال يوشك رجل متكئ على اريكته يحدث بحديثي فيقول بيننا وبينكم كتاب الله فما وجدنا فيه من حلال استحللناه وما وجدنا فيه من حرام حرمناه وان ما حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل ما حرم الله عزوجلأخبرنا أبو علي الحسن بن أبي بكر بن شاذان قال أنا مكرم بن أحمد بن محمد بن مكرم القاضى قال حدثنا محمد بن أحمد بن الوليد بن برد الانطاكي قال ثنا محمد بن عيسى يعنى بن الطباع قال ثنا أشعث بن شعبة المصيصي قال حدثنا أرطاة بن المنذر قال سمعت حكيم بن عمير يحدث عن العرباض بن سارية ان النبي صلى الله عليه وسلم نزل خيبر ومعه من معه من اصحابه ومكر صاحب خيبر مكرا ماردا فأقبل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا محمد ألكم ان تذبحوا حمرنا وتأكلوا بقرنا وتضربوا نساءنا وتدخلوا بيوتنا فغضب النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا بن عوف قم فاركب فرسك فناد في الناس ألا ان الجنة لا تحل الا المؤمن وأن اجتمعوا إلى الصلاة فاجتمعوا فصلى بهم النبي صلى الله عليه وسلم ثم قام فقال بحسب امرئ قد شبع وبطن وهو متكئ على اريكته لا يظن ان لله حراما إلا ما في القرآن وانى والله قد حرمت ونهيت ووعظت بأشياء انها لمثل القرآن أو أكثر لا أحل من السباع كل ذي ناب ولا الحمر الاهلية ولا أن

اسم الکتاب : الکفايه في علم الروايه المؤلف : الخطيب البغدادي    الجزء : 1  صفحة : 24
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست