مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الجدید
الصفحة الرئیسیة
الفقه
أصول الفقه
القرآنیة
علوم الحديث
الأخلاق
العقائد
العلم العقلاني
الفرق والنحل
السیرة
التأریخ و الجغرافیا
الأدب
المعاجم
السياسية
العلوم الجدیدة
المجلات
مجموعة جديدة
جميع المجموعات
المؤلفین
التأریخ
السیرة
الدفاع المقدس
الجغرافیا
المعاصر
سیره
الرحلات
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
اسم الکتاب :
الصراع بين الأمويين و مبادئ الاسلام
المؤلف :
داود، حامد حفنی
الجزء :
1
صفحة :
182
فهرست عناوين
الصّراع بين الأمويين ومبادئ الإسلام
11
مقدمة
16
الفصل الاول
31
الأمويون : الجاهلية الاولى
31
الفصل الثاني
37
الامويون : ضروب إيذائهم للرسول
37
الأمويون والعقيدة الإسلامية
45
الفصل الرابع
53
أساليب تثبيت الحكم عند الامويين
53
1 ـ اتباعهم سياسة الشدة واللين
53
2 ـ الكذب على الله وعلى رسوله وعلى المسلمين
61
الفصل الخامس
130
جوانب أخرى من صراعهم مع الدين
130
1 ـ قتل النفس
133
2 ـ شرب الخمر
135
4 ـ الغدر
152
7 ـ نقض العهد
167
فهرست آيات
إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً أن يقتلوا ...
19
لا تجد قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم ...
19
قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم : ألا تشركوا شيئا ... ولا تقربوا الفواحش ـ ما ظهر منها وما بطن ـ ...
24
يا أيها الذين آمنوا إنا خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله ...
24
إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون
25
لا تفسدوا في الارض قالوا إنما نحن مصلحون . ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون
95
وضرب الله مثلاً قرية كانت آمنة مطمئنة يأتيها رزقها رغداً من كل مكان . فكفرت بأنعم الله فأذاقها ...
98
فهرست اشعار
عمرو العلى هشم الثرية لقومه = ورجال مكة مسنتون عجاف
32
عمرو الذي هشم الثريد لقومه = قوم بمكة مسنتين عجاف
32
يا شيبة الحمد الذي تثنى له = أيامه من خير ذخــر الداخر
33
المجد ما حجت قريش بيته = ودعا هديل فوق غصن ناضر
33
تحمل هاشــم ما ضاق عنـه = وأعيــا أن يقـوم به ابن بيض
35
أناهــم بالغرائــر متأفـات = من أرض الشــام بالبر النفيض
35
فأوسع أهل مكـة من عشيــم = وشاب الخبز باللحم الغريض ( 2 )
35
أبوك معاهــر وأبــوه عوف = وذاد الفيــل عن بلد حــرام
36
أبــوك يعني أمية « أبا حرب » = وأبوه يعني هاشما أبا عبد المطب
36
ولمــا رايت القـوم لا ود فيهــم = وقد قطعوا كل العرى والوسائــل
39
وقد صارحونــا بالعـداوة والأذى = وقد طاوعوا أمر العدو المزايــل
39
صبرت لهم نفسي بسمـراء سمحـة = وأبيض عضب من تراث المقـاول
39
واحضرت عند البيت رهطي وأخوتي = وأمسكــت من أثوابـه بالوسائل
39
كذبتــم وبيت الله نبــري محمـداً = ولمــا نطاعن دونــه ونناضل
39
ونسلمــه حتــى نصـرع حولـه = ونذهــل عن أبنائنــا والحلائل
39
أتبكي أن يضل لها بعيـر = ويمنعهـا من النوم السهود
40
ولا نبكي على بدر ولكـن = على بدر تصاغرت الخدود
40
ليت اشياخـي ببدر شهـدوا = جزع الخزرج من وقع الأسل
49
لاستطاروا واستهلـو فرحـا = ثم قالوا يا يزيـد لا تســل
49
قد قتلنا الغـر من ساداتهـم = وعدلنـاه ببـدر فاعتــدل
49
سألنـاه الجزيل فما تلكا = وأعطى فوق منبتنا وزادا
58
وأحسن ثم أحسن ثم عدنا = وأحسن ثـم عدت له فزادا
58
مراراً لا أعود إليـه إلا = تبسم ضاحكا وثنى الوسادا
58
الناس من يلق خيراً قائلون له = ما يشتهي ولأم المخفق الهبل
63
شمر كفعل أبيك يا ابن عمـارة = يوم الطعـان وملتقى الاقران
107
وأنصر علياً والحسين ورهطـه = وأقصد لهند وابنهـا بهــوان
107
إن الامام ـ أخا النبي محمد ـ = علم الهدى ومنارة الايمــان
107
فقد الجيـوش وسر أمام لوائـه = قدمـا بأبيض صـارم وسنان
107
صلى الاله على روح تضمنه = قبر فاصبح فيه العدل مدفوناً
108
قد حالف الحق لا يغبى به ثمنا = فصار بالحق والايمان مقروناً
108
يا زيد دونك فأحتقر من دارنا = سبقـا حساما في الترب دفينا
108
قد كنت أدخره ليوم كريهـة = فاليـوم أبرزه الزمان مصونا
108
أترى ابن هند للخلافة مالكــا ! = هيهات ـ ذاك ـ وإن أراد ـ بعيد
108
قد كنت أطمع أن أموت ولا أرى = فوق المنابر ـ من أمية ـ خاطبا
108
فالله أخـر مدتـي فتطاولــت = حتى رأيــت من الزمان عجائبا
108
عزب الرقاد فمقلتـي لا ترقـد = والليل يصدر بالهموم ويـورد
109
يا آل مذجح لا مقــام فشمروا = أن العــدو لآل أحمد يقصـد
109
هذا علــي كـالهلال تحفــه = وسط السماء من الكواكب أسعد
109
خير الخلائــق وابن عم محمد = أن يهدكــم بالنور منه تهتدوا
109
أما هلكت ـ أبا الحسين ـ فلم تزل = بالحق تعـرف هاديــا مهديــا
109
فأذهب عليـك صلاة ربك ما دعت = ـ فوق الغصون ـ حمامة قمريـا
109
قد كنت ـ بعد محمد ـ خلفا كمـا = أوصي إليـك بنــا فكنت وفيـا
109
وليلـة تبع وخميس سعد = أتونا ـ بعد ما نمنا ـ دبيبا
125
فلــم نهدأ لبأسهم ولكن = ركبنا حد كوكبهم ركوبــا
125
بضرب تفلق الهامات منه = وطعن يفصل الحلق الصليبا
125
وأحرزنـا المغانم واستبحنا = حمى الاعداء ، والله المعين
125
بغير خلابة وبغير مكــر = مجاهــرة ولم يخبأ كمين
125
العبد يقرع بالعصا = والحر تكفيه الاشارة
126
إمـام لـه كـف تضـم بنانهــا = عصا الدين ممنوع من البري عودها
126
وعين محيـط بالبـرية جفنـهـا = سـواء عليـه قربهـا وبعيـدهـا
126
وألقت عصاها واستقرت بها النوى = كما قر عينا بالاياب المسافــر »
126
نرقع دنيانا بتمزيق ديننا = فلا ديننا يبقى ولا ما نرقع
131
لقد فتن الدنيا وسلامة القسا = فلم يتركا لقس عقلا ولا نفسا
138
ألا لا تلمـه اليــوم إن يتبلــدا = فقد غلب المحــزون ان يتجلــدا
138
إذا كنت لم تعشق ولم تدر ما الهوى = فكن حجرا من بابس الصخر جلــدا
138
فما العيش إلا مـا تلــذ وتشتهي = وإن لام فيـه ذو الشنــان وفنــدا
138
فما العيش إلا ما تلذ وتشتهي = وعاد بعد ذلك إلى لهـوه ( 2 )
138
بين التراقي واللهاة حرارة = ما تطئن ولا تسوغ فتبرد
138
صفحنا عن بني ذهل = وقلنا القوم إخــوان
139
فلما صـرح الشـر = فأمسـى وهو عريان
139
مشينا مشيـة الليث = غـدا والليث غضبان
139
بضرب فيه توهين = وتخضيع وإقــران
139
وطعن كفـم الزق = وهـي والـزق ملآن
139
إذا ما أراد الغزو لـم يثن همــه = حصــان عليهـا تظم در يزينها
139
نهته فلما لم تر النهــي نافعــا = بكت فبكى ـ مما شجاها ـ قطينها
139
فان تسل عنك النفس او تدع الهوى = فباليأس تسلوا النفس لا بالتجلد
140
كفى حزنا للهائم الصب أن يرى = منــازل لمن يهوي مطلة ففرا
140
أيهــا السائل عـن ديننــا = نحــن على دين أبي شاكر
141
نشر بها صرفا وممزوجــة = بالسخن أحيانا وبالفاتر ( 1 )
141
أيها السائــل عن ديننا = نحن على دين أبي شاكر
141
الواهب البـزل بارسانها = ليس بزنديـق ولا كافر
141
طاب يومي ولذ شرب السلافـة = إذ أتاني نعـي من بالرصافـة
142
وأتانا البريد ينعـى هشـامــا = واتانــا بـخــاتـم للخلافة
142
فاصطحبنا من خمر عانة صرفا = ولهونــا بقيـنـه عزافــة
142
إنــي سمعت بليــل = ـ وراء المصلى ـ برنه
142
إذ بـنــات هشــام = يندبــن والدهـنــه
142
بندبــن قرمــا جليلا = قــد كــان يعضدهنه
142
أنــا المخنـث حقــا = إن لــم أنـيـكـهنـه
142
أسقني يا يزيد بالقرقاره = قد طربنا وحنت الزماره
142
أسقني أسقني فان ذنوبي = قد أحاطت فما لها كفاره
142
أسعـدي ما إليك من سبيل = ولا حتى القيامة من تلاق
143
بل ولعل دهراً أن يؤاتـى = بموت خليـك أو فـراق
143
أتبكي على سعدي ! وأنت تركتها = فقد ذهبت سعدي فما أنت صانع ؟
143
لعل الله يجمعنــي بسلمى = اليس الله يفعل ما يشــاء !!
144
ويأتي بي ويطرحني عليها = فيوقظنـي وقد قضى القضاء
144
ويرسل ديمـة من بعد هذا = فتفسلنـا وليس بنا عنــاء
144
إني رأيت صبيحة النحــر = حورا تفين عزيمة الصبر
145
مثل الكـواكـب في مطالعها = عنـد العشاء أطفن بالبدر
145
وخرجت أبغي الاجر محتسبا = فرجعت موقورا من الوزر
145
تلعب بالخلافـة هاشمــي = بلا وحي أتاه ولا كتاب ( 1 ) »
146
تهددني بجبــار عنيـد = وهـا أنا ذاك جبار عنيد
146
إذا ماجئت ربك يوم حشر = فقـل يا رب مزقني الوليد
146
ابوك ابو سفيان لا شـك قد بـدت = لنـا فيك منـه بينات الدلائــل
149
ففاخـر به أما فخـرت ولا تكـن = تفاخر بالعاص الهجيـن بن وائل
149
وإن التي في ذاك يا عمرو حكمت = فقالت رجــاء عنـد ذاك لنائل
149
من العاص عمرو تخبر الناس كلما = تجمعت الاقوام عند المحافل ( 1 )
149
ألا ليت اللحى كانت حشيشا = فنعلفـهـا دواب المسلمينـا
149
إذا أودى معاوية بن حرب = فبشر شعب رحلك بالصداع
149
وأشهد أن أمك لم تباشــر = أبا سفيــان واضعة القناع
149
ولكن كان أمرا فيــه لبس = على وجــل شديد وارتياع
149
ألا ابلغ معاوية بن حـرب = مغلغلة مـن الرجل اليماني
150
أتغضب أن يقال أبوك عف = وترضى أن يقال ابوك زان
150
فأشهـد أن رحمك من زياد = كرحـم الفيل من ولد الإتان
150
لمن الصبي بجانب البطحـاء = فـي الترب ملقى غير ذي نهد
151
نجلــت بــه بيضاء آنسة = عن عبد شمس صلبة الخد . »
151
إذا قيــل أي النــاس خيـر خليفــة = أشــارات إلى عبــد العزيز الاصابع
158
رأوه أحــق النــاس كلهـم بـهــا = ـ وما ظلموا ـ فبايعوه وسارعوا ( 1 )
158
فزحلقهـا بأزملهـا إليه = أمير المؤمنين إذا تشاء
159
فـان الناس قدموا إليه = أكفهـم وقد برح الخفاء
159
ولو قد بايعوه ولي عهد = لقام الوزن واعتدل البناء
159
إن يك سيف خان او قــدر أتى = بتأخير نفس حتفها غيــر شاهد
161
فسيف بني عبس وقد ضربوا به = نبا بيدي ورقـاء عن راس خالد
161
كذلك سيوف الهند تنبـو ظباتهـا = وتقطع أحيانـا مناط القلائد ( 1 )
161
رأيت زهيـرا تحت كلكل خالد = فأقبلت أعسـى كالعجول أبادر
161
فشلت يميني يوم أضرب خالدا = ويحصنه مني الحديد المظاهر
161
ارهط بن أكال أجيبوا دعـاءه = تعاقدتـم لا تسلموا السيد الكهلا
168
فان بني عمرو لئـام أذلــة = لئن لم يكفوا عن أسيرهم الكبلا
168
إذا أنت لم تطلب امورا كرهتهـا = وتطلب رضائي بالذي انت طالبه
178
وتخشـى الذي يخشاه مثلي هاربا = إلـى الله منـه ضيع الدير حالبه
178
فإن ترمنـي غفلــة قرشيــة = فيـا ربما قد غص بالماء شاربه
178
وإن ترمنــي وثبــة امويـة = فهذا وهــذا كـل ذا أنا صاحبه
178
فال لا تلمني والحوادث جمــة = فإنك مجـزي بمــا أنت كاسبه
178
ولا تعد ما يأتيك مني وإن تعـد = يقوم بها يوما عليك نوادبه ( 1 )
178
إذا أنا لـم اتبـع رضـاك واتــق = أذاك فيومـي لا تــزول كواكبـه
179
ومـا لا مرئ ـ بعد الخليفة ـ جنة = تقيـه من الامر الذي هو كاسبــه
179
أسالـم من سالمت من ذي قرابــة = ومن لم تسالمــه فأنـي محاربـه
179
إذا قارف الحجاج منـك خطيئــة = فقـامت عليه في الصيــاح نوادبه
179
إذا أنا لـم أدن الشفيــق لنصحـه = واقص الذي تسرى إلى عقاربــه
179
فمن ذا الذي يرجو نوالي ويتقــي = مصاولتــي والدهــر جم نوائبه
179
فقف بي على حد الرضا لا اجـوزه = مدى الدهر ـ حتى يرجع الدر حالبه
179
وما لامرئ ـ بعد الخليفة ـ جنة = تقيه من الامر الذي هو كاسبه
179
فقف بي على حد الرضــا لا أجـوزه = ـ مدى الدهر ـ حتى يرجع الدر حالبه
179
اسم الکتاب :
الصراع بين الأمويين و مبادئ الاسلام
المؤلف :
داود، حامد حفنی
الجزء :
1
صفحة :
182
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir