الذنب اسبابه و علاجه - القرائتي، محسن

صيغة PDF

شهادة

الفهرست

اسم الکتاب : الذنب اسبابه و علاجه المؤلف : القرائتي، محسن الجزء : 1 صفحة : 276

11 ـ الاثار السيئة لسوء الخلق :

قال الامام الصادق ( عليه السلام ) :

« إنّ سوء الخلق ليفسد العمل كما يفسد الخل العسل » [1] .

12 ـ أضرار الذنب وآثار الاحسان :

قال الامام الصادق ( عليه السلام ) :

« من يموت بالذنوب أكثر ممن يموت بالآجال ومن يعيش بالاحسان أكثر ممن يعيش بالاعمار » .

وقال الامام الصادق ( عليه السلام ) :

« ان العمل السّيء أسرع في صاحبه من السكين في اللحم » [2] .

وفي الختام نبتهل الى الله سبحانه وتعالى ونقول :

﴿ ربّنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا وثبت اقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين ﴾ ( آل عمران ـ 147 ) .

والحمد لله اولاً وآخراً

[1] نفس المصدر السابق ص 323 .

[2]سفينة البحار ج 1 ص 488 .

فهرست آيات

بلى من كسب شيّئة وأحاطت به خطيئته فاولئك أصحاب النار هم فيها خالدون	11
لا يأكله إلاّ الخاطئون	11
ومن يعمل مثقال ذرةٍ شراً يره	13
إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفّر عنكم سيئاتكم وندخلكم مدخلاً كريماً	15
ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين ممّا فيه ويقولون يا ويلتنا ما لهذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا ...	15
الّذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش الاّ اللّمم إنّ ربك واسع المغفرة ...	15
والّذين يجتنبون كبائر الاثم والفواحش	15
إنّ الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد افترى إثّما عظيماً	16
الذين يجتنبون كبائر الاثم والفواحش ...	17
ومن يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنّة	17
أنّه لا يياس من روح الله إلاّ القوم الكافرون	18
فلا يأمن من مكر الله إلاّ القوم الخاسرون	18
جبّاراً شقياً	18
ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنّم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعدّ له عذاباً عظيماً	18
إن الّذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عذاب عظيم	18
إنّما يأكلون في بطونهم ناراً وسيصلون سعيراً	18
ومن يولّهم يؤمئذ دبره الاّ متحرفاً لقتالٍ أو متحيزاً الى فئةٍ فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنّم ...	19
الذين يأكلون الربا لا يقومون إلاّ كما يقوم الّذي يتخبطه الشّيطان من المسّ	19
ولقد علموا لمن اشتراه ماله في الاخرة من خلاقٍ	19
ومن يفعل ذلك يلق أثاماً يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهاناً	19
الّذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمناً قليلاً أولئك لا خلاق لهم في الاخرة	19
ومن يغلل يأت بما غلّ يوم القيامة	19
يوم يحمى عليها في نار جهنّم فتكوى بها جباههم وجنوبهم وظهورهم	19
ومن يكتمها فانه آثم قلبه	20
اولئك لهم الّلعنة ولهم سوء الدّار	20
.... ولم يصرّوا على ما فعلوا وهم يعلمون	25
ونكتب ما قدموا ...	27
وأمّا من طغى ـ وآثر الحياة الدّنيا فإنّ الجحيم هي المأوى	30
ويقولون في أنفسهم لولا يعذّبنا الله بما نقول حسبهم جهنّم يصلونها فبئس المصير	31
ولو تقوّل علينا بعض الأقاويل ـ لأخذنا منه باليمين ـ ثمّ لقطعنا منه الوتين ـ فما منكم من أحدٍ عنه ...	33
فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث او تتركه يلهث	34
مثل الذّين حمّلوا التّوراة ثمّ لم يحملوها كمثل الحمار يحمل اسفاراً	34
يا نساء النّبي من يأت منكنّ بفاحشةٍ مبينةٍ يضاعف لها العذاب ضعفين	34
ورحمتي وسعت كلّ شيءٍ	39
ولا تأكلوها إسرافاً	41
واجتنبوا الطّاغوت	41
ولا تقربوا الفواحش ما ظهر منها وما بطن	41
لا تقربوا	42
فلا يقربوا المسجد الحرام	42
أولئك كالانعام بل هم اضلّ سبيلاً	44
قل كلّ يعمل على شاكلته	48
تلك الدّار الآخرة نجعلها للّذين لا يريدون علّوا في الأرض ولا فساداً والعاقبة للمتّقين	50
قالوا يا موسى اجعل لنا إلها كما لهم الهة قال أنكم قوم تجهلون	54
أئنكم لتأتون الرجال شهوة من دون النّساء بل انتم قوم تجهلون	54
قال هل علمتم ما فعلتم بيوسف وأخيه إذ انتم جاهلون	54
فأوجس في نفسه خيفة موسى	56
وخذ بيدك ضغثا فاضرب به ولا تحنث إنّا وجدناه صابراً نعم العبد انّه اوّاب	61
وخذ بيدك ضغثا فاضرب به ولا تحنث	62
فويل للّذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثمّ يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمناً قليلاً فويل لهم مما ...	64
ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضلّ عن سبيل الله بغير علم ويتخّذها هزوا اؤلئك لهم عذاب مهين	65
إنّ الله على كلّ شيءٍ قديرٍ	66
إنّ الله قدير	66
فبأي آلاء ربكما تكذّبان	66
ويل يؤمئذٍ للمكذّبين	66
ولقد يسّرنا القرآن للذكر فهل من مدّكرٍ	66
قالت رسلهم أفي الله شك فاطر السّماوات والأرض يدعوكم ليغفر لكم من ذنوبكم ويؤخركم إلى أجلٍ ...	67
وإذا قيل لهم أتّبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبّع ما الفينا عليه آبائنا	68
أسوة حسنة	69
ولا تلبسوا الحقّ بالباطل وتكتموا الحقّ وأنتم تعلمون	69
وقال نوح ربّ لاتذر على الأرض من الكافرين ديّارراً إنك إن تذرهم يضلّوا عبادك ولا يلدوا الاّ فاجراً ...	72
.... والذين لم يبلغوا الحلم منكم ثلاث مراتٍ من قبل صلاة الفجر وحين تضعون ثيابكم من الظّهيرة ومن ...	83
وإذا بلغ الأطفال منكم الحلم فليستأذنوا كما استأذن الّذين من قبلهم	83
كما استأذن الّذين من قبلهم	84
حرّمت عليكم الميتة والدّم ولحم الخنزير وما أهلّ لغير الله به ....	84
آكّالون للسحت	85
ولا تأكلوا اموالكم بينكم بالباطل وتدلوا بها الى الحكام لتأكلوا فريقاً من أموال الناس بالأثم وأنتم ...	86
انّ الّذين يأكلون اموال اليتامى ظلما انّما يأكلون في بطونهم ناراً وسيصلون سعيراً	86
وحرّمنا عليه المراضع من قبل	91
انّ الأنسان ليطغى أن رآه استغنى	93
رزقناكم	93
رزقناهم	93
يرزقكم	93
هذا من فضل ربّي ليبلوني أأشكر أم أكفر	95
إنّما اوتيته على علم عندي	95
فخسفنا به وبداره الأرض فما كان له من فئةٍ ينصرونه من دون الله وما كان من المنتصرين	95
وما ارسلنا في قريةٍ من نذيرٍ إلاّ قال مترفوها انّا بما أرسلتم به كافرون	95
وكم أهلكنا من قريةٍ بطرت معيشتها فتلك مساكنهم لم تسكن من بعدهم الاّ قليلاً	96
الهاكم التكاثر	96
وما أريد ان اشقّ عليك ستجدني ان شاء الله من الصّالحين	100
ومنهم من عاهد الله لئن آتانا من فضله لنصدّقنّ ولنكوننّ من الصّالحين . فلمّا آتاهم من فضله بخلوا به ...	102
ومن الناس من يعجبك قوله ....	103
ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضات الله	103
قالوا يا موسى اجعل لنا الها كما لهم آلهة	108
فخرج على قومه في زينته	109
قال الّذين يريدون الحياة الدّنيا يا ليت لنا مثل ما اوتي قارون إنّه لذو حظٍ عظيمٍ	109
وقال الّذين اوتوا العلم ويلكم ثواب الله خير لمن آمن وعمل صالحاً ولا يلقّاها إلاّ الصّابرون	109
إنّ الذّين توفّاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنّا مستضعفين في الارض قالوا الم تكن ...	110
إنّ الّذين يحبّون أن تشيع الفاحشة في الّذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدّنيا والآخرة	115
ولا تسبّوا الذّين يدعون من دون الله فيسبّوا الله عدواً بغير علم	119
يا نساء النبي لستنّ كأحدٍ من النساء ان اتقيتنّ فلا تخضعن بالقول فيطمع الّذي في قلبه مرض وقلن قولاً ...	119
فجاء ته إحداهما تمشي على استحياء	119
يا أيّها الّذين آمنوا لا تدخلوا بيوت النبي الاّ أن يؤذن لكم الى طعام غير ناظرين إناه ولكن اذا ...	119
قل للمؤمنين يغضّوا من أبصارهم ... وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهنّ ....	120
للفقراء الّذين أحصروا في سبيل الله لا يستطيعون ضرباً في الأرض يحسبهم الجاهل اغنياء من التّعفف ...	120
يا ايّها الذّين آمنوا ليستأذنكم الذين ملكت أيمانكم والّذين لم يبلغوا الحلم منكم ثلاث مرّاتٍ من قبل ...	120
فعقروها فقال تمتعوا في داركم ثلاثة أيامٍ ذلك وعد غير مكذوبٍ	122
وتعاونوا على البرّ والتقوى ولا تعاونوا على الاثم والعدوان	124
ولا تركنوا الى الّذين ظلموا فتمسّكم النّار	124
فلا تقعد بعد الذّكرى مع القوم الظّالمين	124
ولا تطع منهم آثماً أو كفوراً	124
لا تطع	124
لا تطيعوا	124
لا تتّبع	124
واذا أردنا أن نهلك قريةً أمرنا متّرفيها ففسقوا فيها فحقّ عليها القول فدمّرناها تدميراً	130
إنّما سلطانه على الّذين يتولّونه والّذين هم به مشركون	130
ولا تطع من اغفلنا قلبه عن ذكرنا واتّبع هواه وكان أمره فرطاً	131
اضاعوا الصّلاة واتّبعوا الشّهوات فسوف يلقون غيّاً	134
ويوم يعض الظّالم على يديه يقول يا ليتني اتّخذت مع الرّسول سبيلاً يا ويلتا ليتني لم اتّخذ فلاناً ...	136
واذا رأيت الّذين يخوضون في آياتنا فأعرض عنهم حتّى يخوضوا في حديثٍ غيره	137
فلا تقعدوا معهم حتّى يخوضوا في حديثٍ غيره إنّكم اذاً مثلهم	137
وكنا نخوض مع الخائصين	137
وقيّضنا لهم قرناء فزيّنوا لهم ما بين أيديهم وما خلفهم	137
ولقد كرّمنا بني آدم وحملناهم في البّر والبحر ورزقناهم من الطّيّبات وفضّلناهم على كثيرٍ ممّن خلقنا ...	143
إنّ أكرمكم عند الله أتقاكم	143
ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين	146
قل من حرّم زينة الله الّتي أخرج لعباده والطّيّبات من الرزق	147
قل من حرّم زينة الله الّتي أخرج لعباده والطّيبات من الّرزق	148
خذوا زينتكم عند كلّ مسجدٍ	148
أرحمّ الراحمين	149
إنّ الّذين آمنوا والّذين هاجروا وجاهدوا في سبيل الله أولئك يرجون رحمت الله والله غفور رحيم	150
فلا أنساب بينهم يؤمئذٍ ولا يتساءلون	150
ولا يشفعون الاّ لمن ارتضى	151
إنّ رحمت الله قريب من المحسنين	151
انّ الملوك اذا دخلوا قرية افسدوها وجعلوا أعزّة أهلها أذلّة وكذلك يفعلون	153
تلك الدّار الآخرة نجعلها للّذين لا يريدون علوّاً في الأرض ولا فساداً والعاقبة للمتقّين	154
بل الأنسان على نفسه بصيرة ـ ولو ألقى معاذيره	157
لو شاء الله ما أشركنا ولا آباؤنا ولا حرّمنا من شيءٍ	160
وقالوا لو شاء الرّحمن ما عبدناهم	161
إنّ هم إلاّ يخرصون	161
قل اللّهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممّن تشاء وتعزّ من تشاء وتذلّ من تشاء	161
وقالوا ربّنا إنّا اطعنا ساداتنا وكبراءنا فاضلّونا السّبيلا	164
والذّين اتّخذوا مسجداً ضراراً وكفراً وتفريقاً بين المؤمنين وإرصاداً لمن حارب الله ورسوله من قبل ...	165
قالوا يا شعيب أصلاتك تأمرك أن نترك ما يعبد آبائنا	172
قل ان كان آباؤكم وأبناوكم واخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ...	175
بل يريد الانسان ليفجر أمامة ـ يسئال أيان يوم القيامة	176
قل لله الحجّة البالغة	176
قال ما منعك الاّ تسجد اذ أمرتك قال أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طينٍ	178
اهدنا الصراط المستقيم	181
من جاء بالحسنة فله عشر امثالها ومن جاء بالسّية فلا يجزى الاّ مثلها	182
وقالوا لا تنفروا في الحرّ قل نار جهنّم أشدّ حرّاً لو كانوا يفقهون	191
ويستأذن فريق منهم النّبيّ يقولون انّ بيوتنا عورة وما هي بعورةٍ إن يريدون إلاّ فراراً	193
ومنهم من يقول إئذن لي ولا تفتنّي الا في الفتنة سقطوا وإنّ جهنّم لمحيطة بالكافرين	193
سيقول لك المخلّفون من الأعراب شغلتنا أموالنا وأهلونا فاستغفر لنا يقولون بألسنتهم ما ليس في قلوبهم	195
لكيلا تأسوا على مافاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم	202
ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاً فكرهتموه	204
لا يحبّ الله الجهر بالسّوء من القول الاّ من ظلم	206
ألم يعلم بأنّ الله يرى	212
إنّ ربّك لبالمرصاد	212
يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصّدور	213
بصير	213
سميع	213
إنّ الذّين اتّقوا اذا مسّهم طائف من الشيطان تذكّروا فاذا هم مبصرون	214
وسخّر لكم ما في السّماوات وما في الأرض جميعاً منه	216
ولقد كرّمنا بني آدم	216
وفضّلناهم	216
أرضيتم بالحياة الدّنيا	216
فاستخفّ قومه فأطاعوه	217
يوم تجد كلّ نفسٍ ما عملت من خيرٍ محضراً وما عملت من سوءٍ	219
خشّعاً أبصارهم يخرجون من الأجداث كأنّهم جراد منتشر	219
يوم يفرّ المرء من أخيه وأمّه وأبيه وصاحبته وبنيه لكلّ امرىً منهم يؤمئذٍ شأن يغنيه	220
إلاّ يظنّ اولئك انّهم مبعوثون ليومٍ عظيمٍ يوم يقوم النّاس لربّ العالمين	220
ولهم مقامع من حديدٍ	221
وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون وستردون إلى عالم الغيب والشّهادة فينبئكم بما كنتم ...	222
يا أيّها الّذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلّكم تتقون	225
أتل ما أوحي اليك من الكتاب وأقم الصلاة إنّ الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ولذكر أكبر والله يعلم ما ...	225
ادع الى سبيل ربّك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالّتي هي أحسن	229
ادفع بالّتي هي أحسن السّيّئة	230
الزّاني لا ينكح إلاّ زانية أو مشركةً والزّانية لا ينكحها إلاّ زانٍ أو مشرك وحرّم ذلك على المؤمنين	230
والذّين يرمون المحصنات ثمّ لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة ولا تقبلوا لهم شهادةً أبداً ...	230
وعلى الثلاثة الّذين خلّفوا حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بما رحبت وضاقت عليهم أنفسهم وظنّوا أن لا ملجأ ...	230
وقد نزّل عليكم في الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يكفربها ويستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في ...	231
ولنبلونكم بشيءٍ من الخوف والجوع ....	234
فأنزلنا على الّذين ظلموا رجزاً من السّماء بما كانوا يفسقون	236
يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم	237
.... فأهلكناهم بذنوبهم	238
..... فأخذناهم بما كانوا يكسبون	239
ممّا خطيئاتهم أغرقوا	240
فدمدم عليهم ربهم بذنبهم فسوّاها	241
إنّ الله لا يغيّر ما بقومٍ حتّى يغيّروا ما بأنفسهم	241
كلاّ بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون	241
وما أصابكم من مصيبةٍ فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثيرٍ	242
ومن جاء بالسّيئة فكبّت وجوههم في النّار هل تجزون إلاّ ما كنتم تعملون	242
ومن يعص الله ورسوله فانّ له نار جهنّم خالدين فيها أبداً	242
يود المجرم لو يفتدي من عذاب يومئذٍ ببنيه وصاحبته وأخيه وفصيلته الّتي تؤيه ومن في الأرض جميعاً ثمّ ...	242
تلفح وجوههم النّار وهم فيها كالحون	242
أولئك الّذين طبع الله على قلوبهم وسمعهم وأبصارهم وأولئك هم الغافلون	242
فلما زاغوا أزاغ الله قلوبهم	242
ثمّ كان عاقبة الّذين أساؤوا السؤأى أن كذّبوا بآيات الله وكانوا بها يستهزؤن	242
يوم ينفخ في الصور فتأتون أفواجاً	244
وأن استغفروا ربّكم ثمّ توبوا اليه	247
الغفور	247
الغفّار	247
والّذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم	248
ومن يعمل سوء أو يظلم نفسه ثمّ يستغفر الله يجد الله غفورا رحيماً	248
وعد الله الذّين آمنوا وعملوا الصّالحات لهم مغفرة وأجر عظيم	248
قل يا عبادي الّذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله انّ الله يغفر الذّنوب جميعاً إنّه هوّ ...	248
وتوبوا الى الله جميعاً أيّها المؤمنون	248
وهو الّذي يقبل التوبة من عباده	248
إنّ الله يحّب التّوّابين	249
يا ايّها الّذين آمنوا توبوا الى الله توبةً نصوحاً	249
وهو الذّي يقبل التّوبة عن عباده ويعفو عن السّيئات	249
أفلا يتوبون الى الله ويستغفرونه والله غفور رحيم	249
توبوا الى الله توبة نصوحاً	250
إلاّ الّذين تابوا من بعد ذلك و أصلحوا	451
تواب رحيم	252
تواب رحيم	252
.... لا تقنطوا من رحمة الله إنّ الله يغفر الذّنوب جميعاً	253
إنّ الّذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات ثمّ لم يتوبوا فلهم عذاب جهنّم	253
إنّ الله يحبّ التّوابين	254
توبوا	255
إنّ الله يحبّ التّوّابين ويحب المتطهرين	257
الّذين يحملون العرش ومن حوله يسبّحون بحمد ربّهم ويؤمنون به ويستغفرون للّذين آمنوا ربنّا وسعت كلّ ...	258
والّذين لا يدعون مع الله الها آخر ولا يقتلون النّفس الّتي حرّم الله الاّ بالحق ولا يزنون ومن يفعل ...	258
ويدرؤن بالحسنة السّيئة	260
إلاّ من تاب وآمن وعمل صالحاً فأولئك يبدل الله سيئآتهم حسناتٍ	261
وأقم الصلاة طرفي النّهار وزلفاً من اللّيل إنّ الحسنات يذهبن السّيئات	261
إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفّر عنكم سيّئاتكم	261
والّذين آمنوا وعملوا الصّالحات لنكفّرن عنهم سيّئاتهم	261
فالّذين هاجروا وأخرجوا من ديارهم وأوذوا في سبيلي وقاتلوا وقتلوا لأكفّرنّ عنهم سيّئاتهم	261
وآخرون اعترفوا بذنوبهم	266
انّ الله لايغفر أن يشرك به	271
ربّنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا وثبت اقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين	276

فهرست روايات

آفة النفس الوله بالدنيا	6
آفة الدين الحسد والعجب والفخر	6
يا رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ما هي افضل الاعمال في هذا الشهر	6
الورع عن محارم الله	7
لا تنظر الى صغر الخطيئة ولكن انظر الى من عصيته	9
لماذا سكتّ ؟ !	17
من ترك الصلاة متعمداً فقد بريء من ذمة الله وذمة رسول الله	20
إن الذنوب ثلاثة .... فذنب مغفور وذنب غير مغفور . وذنب نرجو لصاحبه ونخاف عليه	25
الاصرار هو أن يذنب الذنب فلا يستغفر الله فلا يحدث نفسه بتوبة ، فذلك الاصرار	27
إياك والاصرار فأنه من أكبر الكبائر واعظم الجرائم	27
فليأت كل إنسان بما قدر عليه ، فجاؤوا به حتى رموا بين يديه بعضه على بعض ، فقال الرسول الاكرم ( صلى ...	27
لا صغيرة مع الاصرار	28
من الذنوب التي لا تغفر : ليتيني لم أواخذ الاّ بهذا	28
أشد الذنوب ما استهان به صاحبه	28
اتقوا المحقرات من الذنوب فانها لا تغفر	28
الرجل يذنب الذنب فيقول : طوبى لي لو لم يكن لي غير ذلك	29
اللهم اعوذ بك من ... الاصرار على المآثم واستصغار المعصية واستكبار الطاعة ومباهاة المكثرين والازراء ...	29
شر الاشرار من تبهج بالشر	29
من تلذذ بمعاصي الله ذلّ	29
اياك وابتهاج الذنب فانه اعظم من ركوبه	30
حلاوة المعصية يفسدها اليم العقوبة	30
لا خير في لذة من بعدها النار	30
من أذنب ذنباً وهو ضاحك دخل النار وهو باك	30
إياك والمجاهرة بالفجور فانه من اشد المآثم	31
المستتر بالحسنة يعدل سبعين حسنة ، والمذيع بالسيئة مخذولّ	31
ليس كما تقول فللمحسن منا أجران وللمسيء يضاعف له العذاب	34
يغفر للجاهل سبعون ذّنباً قبل ان يغفر للعالم ذنبّ واحد	35
إذا فسد العالم فسدت الأمة	35
خواص امتي أربعة : الملوك و العلماء والعباد و التجار	35
لا تصلح عوام امتي ما لم تصلح خواصها ، فسأل سائل : من هو خواص امتك يا رسول الله ؟ فقال ( صلى الله ...	35
ثلاث لا يكلمهم الله سبحانه يوم القيامة ولا ينظر اليهم ولهم عذاب اليم : شيخ زانٍ وملك جبار ومقل ...	36
يا شقراني إنّ الحسن من كل احدٍ حسن وانه منك أحسن لمكانك منّا ، وإنّ القبيح من كل احدٍ قبيح وإنه ...	36
زلة العالم تفسد العوالم	36
زلة العالم كانكسار السفينة تغرق وتغرق معها غيرها	36
إنّ الحسد يأكل الايمان كما تأكل النار الحطب	37
البخل جامع لمساوىء العيوب وهو زمام يقاد به الى كل سوءٍ	37
جعلت الخبائث كلها في بيتٍ وجعل مفتاحها الكذب	38
الغضب مفتاح كل شرٍّ	38
خمسة لعنتهم وكلّ نبي مجاب : الزائد في كتاب الله والتارك لسنتي ، والكذب بقدر الله ، والمستحل من ...	39
عن سماعة بن مهران قال : كنا عند أبي عبد الله ( عليه السلام ) وعنده جماعة من مواليه فجرى ذكر العقل ...	40
ان الله خصّ الملك بالعقل دون الشهوة والغضب ، وخص الحيوانات بهما دونه وشرّف الانسان باعطاء الجميع ، ...	43
ما من مؤمن الا ولقلبه أذنان في جوفه ، أذن ينفث فيها الوسواس الخناس وأنذن ينفث فيها الملك ...	46
نية المؤمن خير من عمله ، ونية الكافر شر من عمله وكل عاملٍ يعمل على نيته	47
انما خلد اهل النار في النار لان نيّاتهم كانت في الدنيا ان لو خلدوا فيها يعصوا الله أبداً وانما ...	48
ان الله لا يقبل عملاً فيه مثقال ذرةٍ من رئاء	48
ان المؤمن ليهم بالحسنة ولا يعمل بها فتكتب له حسنة وان هو عملها كتبت له عشر حسنات وان المؤمن ...	48
وهل الايمان الاّ الحب والبغض	49
ان الرجل ليعجبه أن يكون شراك نعله أجود من نعل صاحبه فيدخل تحتها	50
من كثر فكره في المعاصي دعته اليها	51
لا يجتريء على الله الا جاهل شقي	54
الجهل معدن البشر ، والجهل اصل كل شرٍ ، الجهل يفسد المعاد	54
قصم ظهري رجلان ، عالم متهتك وجاهل متنسك	55
أياكم والجهال من المستبدين والفجار من العلماء فانهم فتنة كل مفتون	56
لا ترى الجاهل الا مفرطا أو مفرطاً	56
الى الله اشكو من معشر يعيشون جهالا ويموتون ضلالاً	56
لم يوجس موسى ( عليه السلام ) خيفة على نفسه بل اشفق من غلبة الجهال ودول الضلال	56
أن بني أمية أطلقوا للناس تعليم الايمان ولم يطلقوا تعليم الشرك لكي اذا حملوهم عليه لم يعرفوه	57
انّما بدء وقوع الفتن أهواء تتبع واحكام تبتدع ، يخالف فيها كتاب الله	58
إنما بدء وقوع الفتن أهواء تتبع ، واحكام تبتدع ، يخالف بها كتاب الله ، ويتولى عليها رجال رجالاً على ...	59
وان شر الناس عند الله امام جائر ضلّ وضلّ به فأمات سنة مأخوذة وأحيا بدعةً متروكةً	62
أذا ظهرت البدع في امّتي فليظهر العالم علمه فمن لم يفعل فعليه لعنة الله	62
كلّ بدعةٍ ضلالة وكلّ ضلالةٍ سبيلها الى النار	62
من مشى الى صاحب بدعةٍ فوقّره فقد سعى في هدم الاسلام	62
من أصغى الى ناطق فقد عبده ، فان كان الناطق عن الله فقد عبد الله ، وإن كان الناطق عن لسان إبليس فقد ...	65
لا تلقّنوا الكذاب فتكذبوا	66
من سئل عن علم يعلمه فكتم لجم يوم القيامة بلجام من نارٍ	70
أشهد انك كنت نوراً في الاصلاب الشامخة والارحام المطهرة لم تنجسك الجاهلية بأنجاسها ولم تلبسك من ...	73
الشقيّ شقيّ في بطن أمه ، والسعيد سعيد في بطن أمه	73
حتى تلد لي ولداً شجاعاً	73
ثم الصق بذوي المؤونات والأحساب واهل البيوتات الصالحة	74
وتوخ منهم اهل التجربة والحياء من اصل البيوتات الصالحة والقدم في الاسلام	74
حسن الاخلاق برهان كرم الاعراق	75
وضربه بقائم سيفه وقال : تقدم ، ادركك عرق من امك	75
أحدها بغضنا أهل البيت ، وثانيها أنه يحنّ الى الحرام الذي خلق منه ، وثالثها الاستخفاف بالدين ، ...	75
أيها الناس اياكم وخضراء الدمن ، قيل يا رسول الله ( صلى الله عليه وآله سلم ) وما خضراء الدمن ؟ قال ...	77
انكح وعليك بذات الدين	77
اياكم وتزويج الحمقاء فان صحبتها بلاء وولدها ضياع	77
خيار نسائكم العفيفة الغلمة	77
من زوّج كريمته من شارب خمر قطع رحمها	77
من شرب الخمر بعد ما حرمها الله على لساني فليس بأهل ان يزوج اذا خطب	77
طوبى لمن كانت أمه عفيفة	77
كل مولود يولد على الفطرة حتى يكون أبواه يهودانه وينصرانه ويمجسانه	79
رحم الله عبداً أعان ولده على بره بالاحسان اليه ، والتألف له وتعليمه وتأديبه	79
رحم الله والدين اعانا ولدهما على برهما	79
وحق الولد على الوالد أن يحسن اسمه ، ويحسن أدبه ، ويعلمه القرآن	79
خيركم خيركم لاهله وأنا خيركم لاهلي	80
من اخلاق الانبياء محبتهم لنسائهم	80
ما قبّلت صبياً قط	80
هذا رجل عندي انه من اهل النار	80
رحم الله من اعان ولده على بره	80
يقبل ميسوره ، ويتجاوز عن معسوره ولا يرهقه ولا يخرق به	80
من هانت عليه نفسه فلا تأمن شره	81
من كرمت عليه نفسه لم يهنها بالمعصية	81
لا يكذب الكاذب الا من مهانة نفسه	82
أكرموا أولادكم وأحسنوا أدبهم يغفر لكم	82
اياكم وأن يجامع الرجل أمراته والصبيّ في المهد ينظر اليهما	83
لعن الله الراشي والمرتشي والساعي بينهما	86
السحت انواع كثيرة	86
فأمّا الرشا في الحكم فهو الكفر بالله العظيم	86
ما من عبادة أفضل من عفة البطن والفرج	87
حق بطنك أن لا تجعله وعاء للحرام	87
ما من شيء أحب الى الله بعد معرفته من عفّة البطن والفرج	87
أخاف على امتي من ثلاث : الضلالة بعد المعرفة ومضلاّت الفتن وشهوة البطن والفرج	87
الذنوب كلها شديدة وأشدها ما نبت عليه اللحم والدم	87
انّ الرجل اذا أصاب مالاً من حرامٍ لم يقبل منه حج ولا عمرة ولا صلة رحمٍ	87
طهر مأكلك ولا تدخل بطنك الحرام	88
لا تسترضعوا الحمقاء فأن اللبن يعدي ، وانّ الغلام ينزع الى اللبن	89
فان اللبن يغلب الطباع	89
لا يصلح ولالبن ابنتها التي ولدت من الزنا	89
استرضع لولدك الحسان (2) وإياك والقباح فانّ اللبن قد يعدي	90
تخيّروا للرضاع كما تتخيّرون للنكاح فان الرضاع يغير الطباع	90
المترف	95
التكاثر في الأموال جمعها من غير حقها ومنعها من حقها ، في الأوعيةٍ	96
الانسان الجائع لا ايمان له	97
الفقر الموت الاكبر	97
... فانّ الفقر منقصة للدّين ، مدهشة للعقل داعية للمقت	97
القبر خير من الفقر	97
طلب الحلال فريضة على كل مسلم ومسلمةٍ	99
احمل على رأسك واستغن عن الناس	99
فانكم مسؤولون حتى عن البقاع والبهائم	100
ملعون من ألقى كلّه على الناس	100
اللهمّ بارك لنا في الخبز ولا تفرق بيننا وبينه ، فلولا الخبز ما صلّينا ولا صمنا ولا ادّينا فرائض ...	100
يا علي قد عمل باليد من هو خير مني في ارضه ومن ابي	101
رسول الله وامير الممؤمنين وآبائي كلهم قد عملوا بايديهم وهو من عمل النبيّين والمرسلين والاوصياء ...	101
أجر العامل أجر المجاهد في سبيل الله	105
إياك والكسل والضّجر فانهما يمنعانك من حظّك من الدّنيا والآخرة	105
ومن كسل عمّا يصلح به امر معيشته فليس فيه خير لأمر دينه	105
ان الله عزوجل يبغض العبد النّوام الفارغ	105
اياك والكسل والضجّر فانك إن كسلت لم تعمل وإن ضجرت لم تعط الحقّ	105
ان الاشياء لمّا ازدوجت ازدوج الكسل والعجز فنتجا بينهما الفقر	106
مسألة الناس من الفواحش	106
من فرّ بدينه من أرضٍ الى أرض وإن كان شبراً من الارض استوجب الجنة وكان رفيق محمدٍ وإبراهيم ( صلى ...	110
وفرّ منها الى قلّة الجبال ومن الحجر الى الحجر	111
يا هشام ! لو كان في يدك جوزة وقال الناس لؤلؤة ما كان ينفعك وانت تعلم أنها جوزة ولو كان في يدك ...	112
من أرضى سلطاناً بسخط الله عزّ وجل كان حامده من الناس ذامّاً	113
من طلب مرضاة الناس بما يسخط الله عزوجل كان حامده من الناس ذامّاً ؛ ومن آثر طاعة الله عز وجل بما ...	113
ان قوماً ركبوا سفينة في البحر واقتسموا فصار كل واحد منهم موضعه فنقر رجل موضعه بفأس فقالوا ...	114
من أذاع فاحشة كان كمبتدئها	115
المستتر بالحسنة يعدل سبعين حسنة ، والمذيع بالسيئة مخذول والمستتر بها مغفور له	116
يجب للمؤمن على المؤمن أن يستر عليه سبعين كبيرةً	116
إني لأرجو النجاة لهذه الامة لمن عرف حقنا منهم إلاّ لأحد ثلاثة : صاحب سلطان جائر ، وصاحب هوى ...	116
اذا جاهر الفاسق بفسقه فلا حرمة له ولا غيبة	116
اللهمّ اني أعوذ بك من خليلٍ ماكرٍ ... ان رأى حسنةً دفنها . وإن رأى سيئةً أذاعها	116
ذوو العيوب يحبون إشاعة معائب الناس لهم العذر	116
الاحوط عدم الدفع الى المتهتك المتجاهر بالكبائر بل يقوى عدم الجواز ان كان في الدفع اعانة على الاثم ...	117
تقام عليه حدود المسلمين اذا فعلوا ذلك في مصرٍ من أمصار المسلمين او في غير امصار المسلمين اذا رفعوا ...	117
شر الناس من لا يعفو عن الهفوة ولا يستر العورة	118
استحيوا من الله حقّ الحياء	118
من لم يستحي من الناس ، لم يستحي من الله سبحانه	118
أحسن الحياء استحياؤك من نفسك	119
قد جاءكم رسل من قبلي بالبينات وبالذي قلتم فلم قتلتموهم إن كنتم صادقين	122
وإنما عقر ناقة ثمود رجل واحد فعمّهم الله بالعذاب لمّا عمّوه بالرضا	122
الراضي بفعل قومٍ كالداخل فيه معهم وعلى كلّ داخلٍ في باطلٍ اثمان ، إثم العمل به ، واثم الرضى به	123
من شهد امراً فكرهه كان كمن غاب عنه ، ومن غاب عن أمر فرضيه كان كمن شهده	123
ولعن الله امة سمعت بذلك فرضيت به	123
يجتمعون في تابوت من حديد ثمّ يرمى بهم في جهنم	126
ان أباه كان يقول : من دخل على إمام جائر فقرأ عليه القرآن يريد بذلك عرضاً من عرض الدنيا لعن القاريء ...	126
ولا يكوننّ المحسن والمسيء عندك بمنزلةٍ سواء	128
الثناء باكثر من الاستحقاق ملق ، والتقصير عن الاستحقاق عي أو حسد	128
اذا مدح الفاجر اهتزّ العرش وغضب الرّبّ	128
احثوا في وجوه المداحيهن التراب	129
أمرنا رسول الله أن نلقى أهل المعاصي بوجوه مكفهرةٍ	129
ان الله بعث ملكين الى اهل مدينة ليقلباها على أهلها فلمّا انتهيا الى المدينة فوجدا فيها رجلاً يدعو ...	129
الناس بأمرائهم أشبه منهم بآبائهم	130
انما أخاف على أمتي ثلاثاً : شحّاً مطاعاً وهوىً متبعاً وإماماً ضالاً	131
فليست تصلح الرّعية إلاّ بصلاح الولاة	131
ثلاثة لا يمكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب اليم من ادعى إمامة من الله ليست له ، ومن ...	131
فئتان من امتي اذا فسدتا فسدت امتي واذا صلحتا صلحت امتي : الفقهاء والامراء	132
ساعة من امام عدل افضل من عبادة سبعين سنةً ، وحدُ يقام الله في الارض أفضل من مطر أربعين صباحاً	132
إن شر الناس عند الله امام جائر ضلّ وضلّ به فأمات سنة $ (1) بحار الانوار : طبع بيروت ج 74 ، ص 154 . ...	132
لا القاك خارجاً من مكة الاّ علوت رأسك بالسيف فضرب عنقه يوم بدر صبراً واما أبيّ بن خلف فقتله النبي ( ...	136
لا ينبغي للمؤمن أن يجلس مجلساً يعصى الله فيه ولا يقدر على تغييره	138
المرء على دين خليلة وقرينه	138
لا ينبغي للمسلم أن يواخي الفاجر ولا الأحمق ولا الكذاب	138
اياك ومصاحبة الشرير فانه كالسيف المسلول يحسن منظره ويقبح اثره	138
ما لي رأيتك عند عبد الرحمن بن يعقوب ؟ . قلت يا سيدي : انه خالي . فقال الامام ( عليه السلام ) : « ...	139
مجالسة الاشرار توجب سوء الظن بالاخيار	139
من قعد في مجلسٍ يسب فيه إمام من الائمة يقدر على الانتصاب فلم يفعل البسه الله الذلّ في الدنيا وعذبه ...	139
من كان يؤمن بالله و اليوم الآخر فلا يقوم مكان ريبةٍ	139
كان لأبي عبد الله ( عليه السلام صديق لا يكاد يفارقه الى ان قال : فقال يوماً لغلامه : يا ابن ...	139
واعلم يا جابر بأنك لا تكون لنا ولياً حتى لو اجتمع عليك أهل مصرك وقالوا إنك رجل سوء لم يحزنك ذلك ، ...	141
إنه ليس لأنفسكم ثمن إلاّ الجنة فلا تبيعوها الاّ بها	144
هلك امرؤّ لم يعرف قدره	144
العالم من عرف قدره ، وكفى بالمرء جهلاً ألاّ يعرف قدره	144
نعم العبد أن يعرف قدره ولا يتجاوز حدّه	145
من كرمت عليه نفسه هانت عليه الدنيا	145
نفاق المرء من ذلٍ يجده في نفسه	146
لا يكذب الكاذب إلا من مهانة نفسه	146
ما من أحدٍ تكبّر أو تجبّر الا من ذلّةٍ وجدها في نفسه	146
ان الله عز وجل فوّض الى المؤمن اموره كلها ولم يفوض اليه ان يذّل نفسه ألم ير قول الله عز وجل ههنا : ...	146
ليكن عيشكم طبيعياً ، ولا تحملوا انفسكم اكثر من طاقتها . لان التحمل للطلبة لايخلو من مخاطرٍ ، ...	147
بعث امير المؤمنين ( عليه السلام ) عبد الله بن العباس الى ابن الكواء وأصحابه وعليه قميص رقيق وحلّة ...	148
إن الله جميل يحب الجمال ويحبّ أن يرى أثر النعمة على عبده	148
ليس منا من وسّع عليه ثم فتّر على عياله	148
ينبغي للرجل أن يوسع على عيالة لئلا يتمنّوا موته	148
ينبغي ان يكون للعاقل أربع ساعات .... ساعة مناجاته مع ربه ، وساعة يحاسب بها نفسه ، وساعة التفكر في ...	149
إن هذه القلوب تمل كما تمل الابدان فابتغوا لها طرائف الحكم	149
إن الرجل ليعجبه أن يكون شراك نعله اجود من شراك نعل صاحبه فيدخل تحتها	154
لكل شيء آفة تفسده وآفة الدين ولاة السوء	155
وإنّ عملك ليس لك بطعمة ولكنه في عنقك أمانة	155
ما ذئبان ضاريان في غنم قد تفرق رعاؤها بأضر من دين المسلم من طلب الرئاسة	155
فلا الجبر صحيح بان تقول : اننا مسلوبي الارادة ولا التفويض صحيح بان نقول : ان كل شيء مفوض الينا ، ...	162
من علائم اهل الفتنة انهم يستحلون حرامه بالشبهات الكاذبة والاهواء الساهية ، فيستحلون الخمر بالنبيذ ...	166
بمثل هذه التأويل القبيح المستكره يضلون ويضلون	182
طوبى للذين هم كما قال رسول الله يحمل هذا العلم من كل خلفٍ عدوله وينفون عنه تحريف الغالين وانتحال ...	183
هلكت الفرقتان ونجت الفرقة الثالثة	187
فقبحاً لكم وترحاً ، حين صرتم غرضاً يرمى ، يغار عليكم ولا تغيرون ، وتغزون ولا تغزون ، ويعصى الله ...	192
اعذرني يا رسول الله من الاشتراك في الحرب لانني شديد التعلق بالنساء ، فعندما تقع عيني على البنات ...	193
لو أن علياً قتل مؤمناً واحداً لكان شراً من حماري هذا	196
طوبى للزاهدين في الدنيا الراغبين من الآخرة	200
يا عثمان لم يرسلني الله بالرهبانية ولكن بعثني بالحنيفية السمحة ، أصوم وأصلي والمس أهلي	201
عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) انه قال : ان محمد بن المنكدر كان يقول : ما كنت ارى ان علي بن الحسين ...	202
إني لاعمل في بعض ضياعي حتى أعرق ، وإنّ لي من يكفيني ، ليعلم الله عز وجل أني اطلب الرزق الحلال	203
كل كذب مسؤول عنه صاحبه يوماً إلاّ في ثلاثة : رجل كائد في حربه فهو موضوع عنه ، أو رجل أصلح بين ...	204
الغيبة أن تقول في أخيك ما ستره الله عليه	204
الغيبة أسرع في دين الرجل من الأكلة في جوفه	205
من مات تائباً من الغيبة فهو آخر من يدخل الجنة ، ومن مات مصرّاً عليها فهو اول من يدخل النار	205
وما يدريك ؟ « فلعلّه تكلّم فيما لا يعنيه ، وبخل بما لا ينقصه	207
يا ام سعد مه ، لا تجزمي على ربك فان سعداً قد أصابته ضمّة	207
نعم انه كان في خلقه مع اهله سوء	207
الفكر مراة صافية	211
ما زلّ من أحسن الفكر	211
اتقوا معاصي الله في الخلوات ، فان الشاهد هو الحاكم	213
ولا تهتكوا استاركم عند من يعلم أسراركم	213
افعل خمسة أشياء واذنب ما شئت فأول ذلك : لا تأكل رزق الله واذنب ما شئت ، والثاني : اخرج من ولاية ...	214
.... ولكن ذكر الله في كل موطن اذا هجمت على طاعته أو معصيته	215
القلب حرم الله فلا تسكنوا حرم الله غير الله	218
عجب لمن ينشد ضالته ، وقد أضل نفسه فلا يطلبها	218
قلوب العباد الطاهرة مواضع نظر الله	218
العارف من عرف نفسه فاعتقها ونزهها عن كل ما يبعّدها ويوبقها	218
ولبئس المتجر أن ترى الدنيا لنفسك ثمناً	218
مر سلمان يوماً على سوق الحدادين في الكوفة فرأى شاباً قد صعق ، والناس قد اجتمعوا حوله ، فقالوا له : ...	221
أكثروا ذكر الموت فأنّه يمحّص الذنوب	223
الموت الزم لكم من ظلكم	223
من علم أن الله يراه ويسمع ما يقول ويعلم ما يعمله من خير أو شر فيحجزه ذلك عن القبيح من الاعمال فذلك ...	224
يا اسحق خف الله فانك تراه وان كنت لا تراه يراك	224
يا أبا ذر إياك إياك أن تدركك الصرعة عند العثرة ، فلا تقال العثرة ولا تمكّن من الرجعة ، ولا يحمدك ...	224
لا تخف الاّ ذنبك	224
العجب ممن يخاف العقاب ولم يكف	224
مثل الصلاة كمثل النهر الجاري ، كلّما صلى صلاة كفرت ما بينهما	225
من أحبّ أنّ يعلم أقبلت صلاته أم لم تقبل فلينظر : هل منعت صلاته عن الفحشاء والمنكر ؟ فبقدر ما منعته ...	226
والصلاة تنزيها عن الكبر ... والنهي عن المنكر ردعاً للسّفهاء	226
ولا وجع أوجع للقلوب من الذنوب	227
لكل داءٍ دواء ، ودواء الذنوب الاستغفار	227
داووا بالتقوى الاسقام	227
على الجملة والآخر على التفصيل ، أما على الجملة فهو أن يعلم تعرضه لسخط الله بغيبته بالأخبار ...	227
ان الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر سبيل الانبياء ومنهاج الصلحاء فريضة عظيمة، بها تقام الفرائض ...	229
ادنى الانكار أن تلقى أهل المعاصي بوجوه مكفهرةٍ	231
يا زياد لئن اسقط من حالق فاتقطع قطعة قطعة أحبّ اليّ من أن أتولى لأحد منهم عملاً أو أطأ بساط رجل ...	232
قتلت مولاي وأخذت مالي ، أما علمت أن الرجل ينام على الثكل ولا ينام على الحرب ، أما ولله لادعونّ ...	232
يا ذا القوة القوية وياذا المحال الشديد ويا ذا العزة التي كل خلقك لها ذليل اكفني هذا الطاغية وانتقم ...	232
كان أحد المنسوبين للخلفاء كلما يرى الامام الكاظم ( عليه السلام ) يذكره ويذكر امير المؤمنين علياً ( ...	233
» (1) . وردت في القرآن الكريم عشرات الآيات في الآثار والنتائج التي يخلفها الذنب ونذكر هنا عدة ...	234
» . ثم قال ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : «	236
» (1) . 1 ـ ? ومن جاء بالسّيئة فكبّت وجوههم في النّار هل تجزون إلاّ ما كنتم تعملون ...	237
» (1) . 2 ـ وقال الامام الكاظم ( عليه السلام ) : «	238
» (2) . وقال امير المؤمنين علي ( عليه السلام ) : «	239
» (1) . وقال الامام الباقر ( عليه السلام ) : «	240
» (2) . نتج عن تحقيق الروايات السابقة ان الذنوب المختلفة لها آثار مختلفة ، نذكر منها . 1 ـ ...	241
» (3) . 3 ـ منع استجابة الدعاء . «	241
ان العبد يسأل الله الحاجة فيكون من شأنه قضاؤها الى اجل قريب أو الى وقت بطيء ، فيذنب العبد ذنباً ...	241
فان المعاصي تستولي الخذلان على صاحبها حتى توقعه في ردّ ولاية وصي رسول الله ( صلى الله عليه وآله ...	242
إنّ الرجل يذنب الذّنب فيدرأ عنه الرزق	242
الرجل يذنب الذّنب فيحرم صلاة اللّيل	242
ولا يأمن البيات من عمل السيئات	242
من تهاون بصلاته ابتلاه الله بخمس عشرة خصلة ، يرفع الله البركة من عمره ومن رزقه ، ويمحو الله تعالى ...	243
للزاني ست خصال ثلاث في الدنيا وثلاث في الآخرة ، أما التي في الدنيا فيذهب بنور الوجه ويورث الفقر ...	243
يا معاذ سألت عن عظيم من الأمر ثم أرسل عينيه ثم قال : يحشر عشرة أصناف من امتي أشتاتاً قد ميّزهم ...	244
من ولي عشرة فلم يعدل فيهم ، جاء يوم القيامة ويداه ورجلاه ورأسه في ثقب فأسٍ	244
من سوّد إسمه في ديوان ولد فلان حشره الله يوم القيامة خنزيراً	245
اذا ظهر الزنا من بعدي كثر موت الفجاة واذا طفف الميزان والمكيال اخذهم الله بالسنين والنقص ، واذا ...	245
يقول الراغب في مفرداته : الاعتذار على ثلاثه انواع ، اما ان يقول المعتذر لم أفعل أويقول فعلت لأجل ...	246
هو الذنب الذي لا يعود فيه أبداً	250
أن يكون الباطن كالظاهر وافضل من ذلك	250
أن يتوب التائب ثمّ يرجع في ذنبٍ كما لا يعود اللبن الى الضرع	250
ندم بالقلب واستغفار باللسان والقصد على أن لا يعود	250
والله ما ينجو من الذنب الاّ من أقر به	451
المقرّ بالذّنب تائبّ	252
وكلّ فرقة من العباد لهم توبة .... وتوبة الخاص ، من الاشتغال بغير الله تعالى ، وتوبة العام من ...	252
التائب من الذنب كمن لا ذنب له ، والمقيم على الذنب وهو مستغفر منه كالمستهزى	252
بل قل الاّ من تاب واصلح	253
ان الله تعالى أشد فرحاً بتوبة عبده من رجل أضلّ راحلته وزاده في ليلةٍ ظلماء فوجدها فالله أشد فرحاً ...	254
التائب من الذنب كمن لا ذنب له ، والمقيم على الذنب وهو مستغفر منه كالمستهزىء	254
الله أفرح بتوبةٍ عبده من العقيم الوالد ، ومن الضّال الواجد ، ومن الظمآن الوارد	254
مثل المؤمن عند الله عزّ وجلّ كمثل ملك مقرب وأن المؤمن عند الله أعظم من ذلك ، وليس شيء أحب الى الله ...	254
تأخير التوبة اغترار وطول التسويف حيرة	255
لا تكن ممّن يرجو الآخرة بغير العمل ويرجي التوبة بطول الامل	255
لا دين لمسوفٍ بتوبته	255
إياك والتسويف فانّه بحر يغرق فيه الهلكى	255
لأنه أمن عند رؤية البأس والايمان عند رؤية البأس غير مقبول	256
ان العبد اذا أذنب ذنباً أجّل من غدوة الى الليل فان استغفر الله لم يكتب عليه	256
التائب من لا ذنب له	256
وأحبّ العباد الى الله تعالى المفتنون التوابون	257
الهي أنت فتحت لعبادك باباً الى عفوك ، سميته التوبة فقلت : توبوا الى الله توبةً نصوحاً ، فما عذر من ...	258
اتق الله حيث كنت ، وخالق الناس بخلق حسن ، واذا عملت سيئة فاعمل حسنةً تمحوها	262
التائب إذا لم يستبن اثر التوبة فليس بتائبٍ : يرضي الخصماء ويعيد الصلوات ويتواضع بين الخلق ، يتقي ...	263
ثمرة التوّبة إستدرك فوارط النفس	263
ما أحسن الحسنات بعد السيئات	263
من كفّارات الذنوب العظام إغائة الملهوف والتنفيس عن المكروب	263
ان تستغفر لمن اغتبته	263
ثلاث كفّارات : إفشاء السلام واطعام الطعام والتهجد بالليل والناس نيام	264
أربع من كن فيه وكان من قرنه الى قدمه ذنوباً بدلها الله حسناتٍ : الصدق والحياء وحسن الخلق والشكر	264
إنّ من الذنوب ذنوباً لا تكفرها صلاة ولا صدقة ، قيل : يا رسول الله فما يكفّرها ؟ قال : الهموم في ...	264
اكثر السجود فانّه يحط الذنوب كما تحط الريح ورق الشجر	264
كفارة عمل السلطان قضاء حوائج الاخوان	266
عن أبي جعفر الباقر ( عليه السلام ) : عندما نزلت الآية : ? وآخرون اعترفوا بذنوبهم ...	266
عن شعيب العقرقوفي : دخل يعقوب المغربي على موسى بن جعفر ( عليه السلام ) فقال له الامام ( عليه ...	266
لا حتى تؤدي الى كل ذي حقٍ حقّه	268
جاء رجل وسأل النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) عن بر الوالدين فقال : أبرر أمّك أبرر أمّك أبرر أمّك ...	268
ألا وان الظلم ثلاثة : فظلم لا يغفر ، وظلم لا يترك ، وظلم مغفور لا يطلب ، أما الظلم الذي لا يغفر ...	271
أقذر الذنوب ثلاثة : قتل البهيمة ، وحبس مهر المرأة ، ومنع الاجير اجره	272
ان الله جعل للشر اقفالاً وجعل مفاتيح تلك الاقفال الشراب ، وشر من الشراب الكذب	272
الا أخبركم بشرار رجالكم	272
إن من شرار رجالكم البهات الجريء الفحاش ، الآكل وحده ، والمانع رفده ، والضارب عبده ، والملجىء عياله ...	273
أصول الكفر ثلاثة : الحرص والاستكبار والحسد	273
أن اول ما عصي الله بست ، حب الدنيا ، وحب الرياسة ، وحب الطعام ، وحب النساء ، وحب النوم ، وحب ...	274
ثلاث من كن فيه كان منافقاً وإن صام وصلّى ، وزعم انه مسلم : من إذا أئتمن خان ، واذا حدّث كذب ، واذا ...	274
أعظم الذنوب عند الله ذنب صغر عند صاحبه	274
الأمن من مكر الله ، والا ياس من روح الله ، والقنوط من رحمة الله	275
الدموع والخضوع والامراض	275
أبعد ما يكون العبد من الله عز وجل إذا لم يهمه إلاّ بطنه وفرجه	275
إنّ سوء الخلق ليفسد العمل كما يفسد الخل العسل	276
من يموت بالذنوب أكثر ممن يموت بالآجال ومن يعيش بالاحسان أكثر ممن يعيش بالاعمار	276
ان العمل السّيء أسرع في صاحبه من السكين في اللحم	276

اسم الکتاب : الذنب اسبابه و علاجه المؤلف : القرائتي، محسن الجزء : 1 صفحة : 276

صيغة PDF

شهادة

الفهرست