2 ـ كتب أمير المؤمنين علي ( عليه السلام ) لأحد ولاته على آذربايجان وهو ( الاشعت بن قيس ) :
« وإنّ عملك ليس لك بطعمة ولكنه في عنقك أمانة » . [2]
3 ـ وجاء في كلام المعصوم ( عليه السلام ) حول شخص يحب الرئاسة :
« ما ذئبان ضاريان في غنم قد تفرق رعاؤها بأضر من دين المسلم من طلب الرئاسة » . [3]
البهلول فقيه مجاهد وتابع للحق :
روي ان هارون الرشيد أراد ان يولّي احداً قضاء بغداد فشاور
أصحابه فقالوا : لايصلح لذلك الا البهلول ( وهب بن عمرو ) فاستدعاه وقال :
يا ايها الشيخ الفقيه اعنّا على عملنا هذا ، قال : بأي شيء اعينك : بعمل
القضاء ، قال : أنا لا أصلح لذلك ، قال : أطبق اهل