حَقْنُ الدِّمَاءِ وَ الاِْيمَانَ يَشْرَكُ الاِْسْلاَمَ وَ الاِْسْلاَمَ لاَ يَشْرَكُ الاِْيمَانَ.[1]
عن أَبي عَبْدِاللّهِ(عليه السلام): لا يَمْحَضُ رَجُلٌ الإِيمانَ بِاللّهِ حَتّى يَكُونَ اللّهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ نَفْسِه وَ أَبِيه وَ أُمِّهِ وَ وُلْدِه وَ أَهْلِه وَ مالِه وَ مِنَ النَّاسِ كُلِّهِمْ.[2]
عَنْ عَلِيّ بْنِ أَبِي طَالِب(عليه السلام): الاِْيمَانُ لَهُ أَرْكَانٌ أَرْبَعَةٌ: التَّوَكُّلُ عَلَى اللَّهِ، وَ التَّفْوِيضُ إِلَيْهِ، وَ التَّسْلِيمُ لاَِمْرِ اللَّهِ تَعَالَى، وَ الرِّضَا بِقَضَاءِ اللَّهِ تَعَالَى.[3]
[1] الكافي، ج 2، ص 26.
[2] بحارالانوار، ج 67، ص 25.
[3] مستدرك الوسائل، ج 2، ص 412.