وانكه مردن پيش او شد فتح باب *** سارعوا آيد مر او را در خطاب
مولوى
﴿(إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللّهُ فَلا غالِبَ لَكُمْ وَ إنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَالَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِه وَ عَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ)﴾[2]
تكيه بر تقوا و دانش در طريقت كافرى است راهرو گر صد هنر دارد توكل بايدش
حافظ
﴿(قُلْ هذِهِ سَبِيلِي أَدْعُوا إِلَى اللّهِ عَلى بَصِيرَة أَنَا وَ مَنِ اتَّبَعَنِي وَ سُبْحانَ اللّهِ وَ ما أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ)﴾[3]
شاه اين راه كز سر معنى بود *** أَدْعُوا إلَى اللَّهَشْ دعوى
يافت أَدْعُوا چو استناد به وى *** كرد قيد عَلَى بَصِيرَة ز پى
پيعنى اين دعوتم نه بر عمياست *** بينم آن را كه از خدا به خداست
جامى
﴿(وَ لَمّا جاءَ مُوسَى لِمِيقاتِنا وَ كَلَّمَه رَبُّهُ قالَ رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ قالَ لَنْ تَرانِي...)﴾[4]
چو رسى به طور سينا أَرِني مگو *** و بگذر كه نيرزد اين تمنى به جواب لَنْ تَرانِي
عطار
حديث
عَنِ النَّبِىّ(صلى الله عليه وآله): إِنَّما مَثَلُ أَهْلِ بَيْتِي فِيكُمْ كَمَثلِ سَفينَةِ نُوح، مَنْ رَكِبَها نَجا وَ مَنْ تَخَلَّفَ عَنْها غَرقَ.[5]
[1] آل عِمرَان (3): 133.
[2] آل عِمرَان (3):160.
[3] يُوسُف (12): 108.
[4] الأعرَاف(7): 143.
[5] بحارالأنوار، ج 23، ص 105.