responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أسطورة العبوسة المؤلف : الماحوزي، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 74

في مشاكل مع من يتحمس لتنزيه الأنبياء والمرسلين ونفي كل ما يشينهم ويخدش في ساحتهم، وحتى لا يضطر كذلك إلى تفسير كلامه وتأويله وبيان مراده الجدي بما يتناسب مع ترك الأولى.

عصمنا الله وإياكم من الزلل والاشتباه وأخذ بأيدينا لما في الصلاح والفلاح وحشرنا مع زمرة الأنبياء والمرسلين والشهداء والصديقين، وصلى الله على محمدٍ وآله الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة على أعدائهم من الأولين والآخرين إلى قيام يوم الدين.

فهرست آيات
لقد كان لكُم في رسولِ الله أسوةٌ حسنةٌ لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً 6
عَبَسَ وَتَوَلّى أَن جَآءهُ الأَعمَى وَمَا يُدريكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى أَو يَذَّكَّر فَتَنفَعَهُ الذِّكرَى أَمَّا مَنِ استَغنَى فَأَنت لَهُ تَصَدَّى وَمَا عَلَيكَ أَلاّ يَزَّكَّى وَأَمَّا مَن جَآءَكَ يَسعَى وَهُوَ يَخشَى فَأَنتَ عَنهُ تَلَهَّى 7
عبس وتولى 8
أن جاءه الأعمى وما يدريك لعله يزكى 8
أو يذكر 8
فتنفعه الذكرى 8
أما من استغنى فأنت له تصدى 8
وما عليك ألا يزّكى 8
وأما من جاءك يسعى 8
وهو يخشى فأنت عنه تلهى 8
عبس وتولى 9
فأنت له تصدى... فأنت عنه تلهى 9
عبس 10
ثم عبس وبسر ثم أدبر واستكبر 11
وتولى 13
إلا من تولى وكفر 13
فمن تولى بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون 13
ومن يولهم يومئذ دبره 13
ثم عبس وبسر 13
أن جاءه الأعمى 13
فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور 13
ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلاً 13
أفمن يعلم أنما أنزل إليك من ربك الحق كمن هو أعمى 13
وما يدريك لعله يزكى أو يذكر فتنفعه الذكرى 14
وما يدريك لعله يزكى 15
هو الذي بعث في الأميين رسولاً منهم يتلو عليه آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة 15
فذكر إنما أنت مذكر لست عليهم بمسيطر إلا من تولى وكفر 15
فذكر إن الذكرى تنفع المؤمنين 15
أما من استغنى 16
فأنت له تصدّى 16
وما عليك ألا يزّكى 17
وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين 18
لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم 18
أما من استغنى فأنت له تصدى 19
أما من استغنى فأنت له تصدى 19
وما عليك ألا يزكى 19
وأما من جاءك يسعى وهو يخشى فأنت عنه تلهى 21
فأنت له تصدى 22
إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء 24
يا أيها النبي لِمَ تحرّم ما أحل الله لك 25
أما من استغنى فأنت له تصدى... فأنت عنه تلهى 26
فأنت له تصدى... فأنت عنه تلهى 26
ولا تقل لهما أف ولا تنهرهما 27
وانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع 27
لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين 27
عفا الله عنك لِمَ أذنت لهم 28
لن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين 28
ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئاً قليلاً 28
فإن كنت في شك مما نزلنا إليك فاسأل الذين يقرؤن الكتاب من قبلك 28
ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئاً قليلاً 28
فإن كنت في شك 29
فاسأل الذين يقرؤن الكتاب من قبلك 29
تعالوا ندع أبناءنا... فنجعل لعنة الله على الكاذبين 29
فإن كنت... 30
ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ما عليك من حسابهم من شيء وما من حسابك عليهم من شيء فتطردهم فتكون من الظالمين 30
واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ولا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا، ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان أمره فرطا 30
ثم عبس وبسر 32
وإنك لعلى خلق عظيم 32
ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك 32
لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم 32
وإنك لعلى خلق عظيم 32
واخفض جناحك للمؤمنين 34
فاصدع بما تأمر وأعرض عن المشركين 34
واخفض جناحك للمؤمنين وقل إني أنا النذير المبين... فاصدع بما تأمر وأعرض عن المشركين 34
فاعرض عن من تولى عن ذكرنا ولم يرد إلا الحياة الدنيا 34
هو الذي بعث في الأميين رسولاً منهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة 35
وما عليك ألا يزّكى 35
وما عليك ألا يزكى 35
لعلى خلق عظيم 40
ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك 40
ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه 40
وإنك لعلى خلق ع40
وأنذر عشيرتك الأقربين واخفض جناحك لمن تبعك من المؤمنين 40
وأنذر عشيرتك الأقربين 40
لا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجاً منهم ولا تحزن عليهم وأخفض جناحك للمؤمنين 40
فاصدع بما تؤمر وأعرض عن المشركين 40
وإنك لعلى خلق عظيم 42
إنا نزلنا الذكر وإنا له لحافظون 44
وعصى آدم ربه فغوى ثم اجتباه فتاب عليه وهدى 47
لولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئاً قليلاً 49
عفا الله عنك لِمَ أذنت لهم 49
لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاس49
ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئاً قليلاً 49
عفا الله عنك 49
ولا تقل لهما أفٍ 49
ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر 52
ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر 52
وما عليك ألا يزكى 56
وأما من جاءك يسعى وهو يخشى 56
فإن كنت في شك 58
فاسأل الذين يقرؤن الكتاب من قبلك 58
تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم... فنجعل لعنة الله على الكاذبين 58
ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ما عليك من حسابهم من شيء وما من حسابك عليهم من شيء فتطردهم فتكون من الظالمين 59
واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ولا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان أمره فرطاً 59
وأنذر به الذين يخافون أن يحشروا إلى ربهم ليس لهم من دونه من ولي ولا شفيع لعلهم يتقون ولا تطرد الذين... أليس الله بأعلم بالشاكرين 60
وما نراك اتبعك إلا الذين هو أراذلنا باديء الرأي 61
إعلموا أنما الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة تفاخر بينكم وتكاثر في الأموال والأولاد كمثل غيث أعجب الكفار نباته ثم يهيج فتراه مصفراً ثم يكون حطاماً وفي الآخرة عذاب شديد ومغفرة من الله ورضوان 64
أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين 69
أشداء على الكفار رحماء بينهم 69
وليجدوا فيكم غلظة 69
يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم 69
اسم الکتاب : أسطورة العبوسة المؤلف : الماحوزي، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 74
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست