responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تجويد و علوم قرآني المؤلف : مرکز اطلاعات و مدارک اسلامی    الجزء : 1  صفحة : 60

233 ـ ذاريات (51)، آيه 23.

234 ـ حجر(15)، آيه 72.

235 ـ شمس (91)، آيات 1 ـ 10.

236 ـ ترجمه الميزان ، ج 20، ص 237 ـ 238.

فهرست آيات
((وَ اُولَّئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ))10
((اِنَّكَ اَنْتَ السَّميعُ الْعَليمُ)).10
اِنَّما يَسْتَجيبُ الَّذينَ يَسْمَعُونَم وَ الْمَوْتى يَبْعَثُهُمُ اللّهُ ثُمَّ اِلَيْهِ يُرْجَعُونَ10
وَ لَئِنِ اتَّبَعْتَ اَهْوآئَهُمْ بَعْدَ الَّذى جآءَكَ مِنَ الْعِلْمِلا ما لَكَ مِنَ اللّهِ مِنْ وَلِي وَ لا نَصيرٍ11
نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ نَبَاَهُمْ بِالْحَقِّج اِنَّهُمْ فِتْيَةٌ امَنُوا بِرَبِّهِمْ وَ زِدْناهُمْ هُدًى11
وَ نَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَ نُقَدِّسُ لَكَقلى قالَ اِنّى اَعْلَمُ ما لا تَعْلَمُونَ11
اُولَّئِكَ عَلى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْصلى وَ اُولَّئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ11
ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ:. فيهِ:. هُدًى لِلْمُتَّقينَ11
1 ـ وَ لَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجاًس قَيِّماً لِيُنْذِرَ(كهف ، آيه 1 ـ 2)11
2 ـ مَنْ بَعَثَنا مِنْ مَرْقَدِناس هذا ما وَعَدَ الرَّحْمنُ(يس ، آيه 52)11
3 ـ وَ قيلَ مَنْس راقٍ(قيامت ، آيه 27)11
4 ـ كَلاّ بَلْس رانَ عَلى قُلُوبِهِمْ(مطفّفين ، آيه 14)11
لَمْ يَتَسَنَّهْ(بقره ، آيه 259)11
اِقْتَدِهْ(انعام ، آيه 89)11
كِتابِيَهْ ـ حِسابِيَهْ ـ مالِيَهْ ـ سُلْطانِيَهْ(الحاقّه ، آيه 19 ـ 29)11
ماهِيَهْ(قارعه ، آيه 10)11
لكِنَّا(كهف ، آيه 38)11
اَلظُّنُونَا ـ اَلرَّسُولاَ ـ اَلسَّبيلاَ(احزاب ، آيه 10 ـ 67)11
((يَرْضَهُ لَكُمْ))11
((فيهِ مُهاناً)) 11
((ما نَفْقَهُ كَثيراً))11
((وَ ما اَنْسنيهُ))11
((اِنَّ هذَا الْقُرْانَ يَهْدى لِلَّتى هِىَ اَقْوَمُ))(12)12
((وَ نَزَّلْنا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيانا لِكُلِّ شَىْءٍ))(13)12
((وَ الَّذينَ آمَنُوا اَشَدُّ حُبّا لِلّهِ))(16)13
((كِتابٌ اَنْزَلْناهُ اِلَيْكَ مُبارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا اياتِهِ وَ لِيَتَذَكَّرَ اُولُواالاَْلْبابِ))(45)17
((وَ اَوْحى فى كُلِّ سَماءٍ اَمْرَها))(61)20
((... فَخَرَجَ عَلى قَوْمِهِ مِنَ الِْمحْرابِ فَاَوْحى اِلَيْهِمْ اَنْ سَبِّحُوا بُكْرَةً وَ عَشِيّا))(64)21
((وَ اِنَّ الشَّياطينَ لَيُوحُونَ اِلى اَوْلِيائِهِمْ لِيُجادِلُوكُمْ ...))(65)21
((كَذلِكَ يُوحى اِلَيْكَ وَ اِلَى الَّذينَ مِنْ قَبْلِكَ اللّهُ الْعَزيزُ الْحَكيمُ))21
((وَ ما كُنّا مُعَذِّبينَ حَتّى نَبْعَثَ رَسُولاً))(67)22
((نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الاَْمينُ عَلى قَلْبِكَ))(71)22
((كِتابٌ اُحْكِمَتْ اياتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكيمٍ خَبيرٍ))(79)24
((اِنّا جَعَلْناهُ قُرْانا عَرَبِيّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ وَ اِنَّهُ فِى اُمِّ الْكِتابِ لَدَيْنا لَعَلِىُّ حَكيمٌ))(81) 24
((اِنّا اَنْزَلْناهُ فِى لَيْلَةٍ مُبارَكَةٍ))(83)25
((وَ لا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ اَنْ يُقْضى اِلَيْكَ وَحْيُهُ وَ قُلْ رَبِّ زِدْنى عِلْما))(85)25
((وَ ما كُنْتَ تَتْلُوا مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتابٍ وَ لا تَخُطُّهُ بِيَمينِكَ اِذاً لاَ رْتابَ الْمُبْطِلُونَ))(94)28
((يَهْدى اِلَى الْحَقِّ وَ اِلى طَريقٍ مُسْتَقيمٍ))(96)28
((وَ اُوحِىَ اِلَىَّ هذَا الْقُرْانُ لاُِنْذِرَكُمْ بِهِ وَ مَنْ بَلَغَ))(97)29
((اِنْ هُوَ اِلاّ ذِكْرٌ لِلْعالَمينَ))(98)29
((وَ اَنـْذِرْ عـَشـيـرَتـَكـَ الاَْقـْرَبـينَ))(99) 29
((فَماذا بَعْدَ الْحَقِّ اِلا الضَّلالُ))(105)30
((وَ نَزَّلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ تِبْياناً لِكُلِّ شَىْءٍ))(106)30
((نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الاَْمينُ عَلى قَلْبِكَ))(109)31
((اِنّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَ اِنّا لَهُ لَحافِظُونَ))(114)32
((... وَ رَتِّلِ الْقُرانَ تَرْتيلاً))(129)34
((وَ اِذا قُرِى ءَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَ اَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ))(132)34
((كِتَابٌ اءَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا اَّيَاتِهِ وَ لِيَتَذَكَّرَ أُولُوا الْأَلْبَابِ))(145)35
((اءَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْاَّنَ اءَمْ عَلَى قُلُوبٍ اءَقْفَالُهَا))(146)36
((يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاوَتِهِ))36
((كِتابٌ اَنْزَلْناهُ اِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النّاسَ مِنَ الظُّلُماتِ اِلَى النُّورِ))(167)41
((وَ الَّذينَ اِذا ذُكِّرُوا بِاياتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْها صُمّا وَ عُمْيانا))(175)43
((هُوَ الَّذى بَعَثَ فِى الاُْمِّيينَ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِهِ وَ يُزَكّيهِمْ ...))(176)43
((... وَ جاءَكَ فى هذِهِ الْحَقُّ وَ مَوْعِظَةً وَ ذِكْرى لِلْمُؤْمِنينَ))(178)44
((كَلاّ بَلْ رانَ عَلى قُلُوبِهِمْ ما كانُوا يَكْسِبُونَ))(181)44
((وَ قاتِلُوهُمْ حَتّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَ يَكُونَ الدّينُ كُلُّهُ لِلّهِ...))(183)45
((اَنّى قَدْ جِئْتُكُمْ بِايَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ ...))(186)46
((اِنَّ فى ذلِكَ لاَ يَةً لِلْمُؤْمِنينَ))(187)46
((وَ اتَّقُوا يَوْما تُرْجَعُونَ فِيهِ اِلَى اللّهِ))(192)46
((لَقَدْ كانَ فى قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لاُِولِى الاَْلْبابِ))(205)49
((وَ لَمّا بَلَغَ اَشُدَّهُ آتَيْناهُ حُكْماً وَ عِلْماً وَ كَذلِكَ نَجْزِى الُْمحْسِنينَ))(207)50
((فَاسْتَجَبْنا لَهُ وَ نَجَّيْناهُ مِنَ الْغَمِّ وَ كَذلِكَ نُنْجِى الْمُؤْمِنينَ))(208)50
((وَ لَقَدْ ضَرَبْنا لِلنّاسِ فى هذَا الْقُرآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ))(217)52
((تَاللّهِ لَتُسْئَلُنَّ عَمّا كُنْتُمْ تَفْتَرُونَ))(224)54
((وَ النّازِعاتِ غَرْقا وَ النّاشِطاتِ نَشْطا ... فَالْمُدَبِّراتِ اَمْرا))(225)54
((لَعَمْرُكَ اِنَّهُمْ لَفى سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ))(226)54
((يس وَ الْقُرْانِ الْحَكيمِ))(227)54
((وَ الْيَوْمِ الْمَوْعُودِ))(228)54
((فـَوَرَبِّ السَّمـاءِ وَ الاَْرْضِ اِنَّهـُ لَحـَقُّ...))(233)54
((تِلكَ الغرانيقُ العُلى و اِنَّ شفاعتهنّ لَتُرتجى .)) 57
فهرست روايات
اسم الکتاب : تجويد و علوم قرآني المؤلف : مرکز اطلاعات و مدارک اسلامی    الجزء : 1  صفحة : 60
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست