responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحوث في الإجتهاد و التقليد الأصولي المؤلف : السند، الشيخ محمد    الجزء : 1  صفحة : 156

الاشتر: «اخْتَرْ لِلْحُكْمِ بَيْنَ النَّاسِ أَفْضَلَ رَعِيَّتِكَ فِي نَفْسِكَ- مِمَّنْ لَا تَضِيقُ بِهِ الْأُمُورُ ...» [1].

سند عهد الاشتر:

لسند عهد امير المومنين الى مالك الاشتر طريقان:

الطريق الاول:

طريق الشيخ الطوسي:

اشكل على هذا الطريق بعدة اشكالات سندية اهمها ورود جمع من الرواة غير المعتمدين او المجاهيل وهم:

1- ابن ابي جيد.

2- الحسين بن علوان الكلبي.

3- سعد بن طريف.

4- الاصبغ بن نباته.

ويرد:

ان هذا الطريق تام على الاصح لاعتبار كل من ابن ابي جيد وسعد بن طريف والاصبغ بن نباته، واما الحسين فهو حسن الحال وان كان عامي المذهب.


[1] وسائل الشيعة: ج 27، ص 159.

اسم الکتاب : بحوث في الإجتهاد و التقليد الأصولي المؤلف : السند، الشيخ محمد    الجزء : 1  صفحة : 156
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست