responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحوث في الإجتهاد و التقليد الأصولي المؤلف : السند، الشيخ محمد    الجزء : 1  صفحة : 146

والاخبار العلمي والاخذ بقول المجتهد بل ينطوي ايضا على السلطة والنفوذ والمنصب التشريعي الذي يمزج بين الجنبة العلمية والجنبة العملية، وليس هو مجرد اجتهاد وابراز راي بل هو قيادة ومنصب واتباع.

وهذه الفائدة يترتب عليها تحديد ماهية الفتيا والتقليد واثار عديدة في تقليد الميت وجملة من صلاحيات احكام الحاكم.

عرض البحث:

أدلة الموجبين والمانعين لتقليد الأعلم:

قبل التعرض الى ادلة من ذهب الى وجوب تقليد الاعلم ومن ذهب الى التخيير بينه وبين غيره، نقف على مقتضى الاصل العملي في المسالة وهل هو التعيين او التخيير.

فالكلام في مقامين:

المقام الأول: مقتضى الأصل العملي في المسألة مع نقاط تحليلية.

المقام الثاني: مقتضى الأدلة الاجتهادية في المسألة:

اما المقام الأول:

تحرير ما يقتضيه الاصل العملي في تقليد الاعلم:

ان مقتضى الاصل العملي في مسالتنا هو تقديم الاعلم في‌

اسم الکتاب : بحوث في الإجتهاد و التقليد الأصولي المؤلف : السند، الشيخ محمد    الجزء : 1  صفحة : 146
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست