فعلى
المسلمين والشيعة أن يُحيوا يوم الثالث من جمادى الثانية والذي يصادف ذكرى شهادة هذه
الصدِّيقة الكبرى، التي قد أعلنت الجمهوريّة الإسلاميّة عطلة رسميّة حداداً بهذه
المناسبة الأليمة.
ويجب
إقامة مراسم العزاء والمآتم واعتبار هذا اليوم عاشوراء ثانية.
وهكذا
بحمداللَّه في السنوات الأخيرة أدّت هذه الامّة الفاطميّة، وظيفتها علي أحسن وجه،
وعليه يجب تقديرها وشكرها.
ومن
الواضح أنّ تكريم واحترام الزهراء الطاهرة هو تكريمٌ واحترامٌ للرسول الأعظم صلى
الله عليه و آله و سلم وأجرٌ لرسالته الخالدة.