إِنَّ
الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِى الدُّنْيَا وَ
الْأَخِرَةِ وَ أَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا
[1]؛ و قال رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: فاطمة بضعة منّى من
[3]. المستدرك على الصحيحين 3: 170 ح 4740، حلية
الأولياء 2: 40 و 42 الاستيعاب: 926 و 927 رقم 3411، مقتل الحسين عليه السلام
خوارزمى 1: 54، 67 و 79، ذخائر العقبى: 43، كنز العمال 12: 110 ح 34232 و 34233.
تفسير
عيّاشى 1: 173- 174، أمالى صدوق: 78، ح 45 و ص 187 ح 196 و ص 374 ح 471 و ص 574 ح
787، معاني الأخبار: 107 ح 1، علل الشرائع 1: 216، الإختصاص: 37، تفسير التبيان 2:
456، دلائل الإمامة: 81 ح 20 و ص 149 ح 58 و ص 152 ح 66، روضة الواعظين 1: 149،
مجمع البيان 2: 289، تفسير روضالجِنان و روحالجَنان 4: 318، مناقب إبن شهرآشوب
3: 322- 324، الاحتجاج 1: 195، تفسير البرهان 1: 618، بحارالأنوار 37: 36- 85 ح 4،
10، 13، 27، 37، 38، 48 و 52، و ج 43: 21- 78 ح 10، 13، 19، 20، 25، 39، 40، 42،
46، 48، 60، 63 و 65، تفسير نور الثقلين 1: 336- 338 ح 127- 136، تفسير كنز
الدقائق 2: 83- 85، احقاق الحق 10: 27- 51 و ج 19: 18- 20 و 35- 36، عوالم العلوم
فاطمة الزهراء عليها السلام 1: 120- 133 ح 6- 38، مسند فاطمة عليها السلام عطاردى:
323- 329 ح 1- 14.