الحمد
للَّهربّ العالمين والصّلاة والسّلام على سيّدنا محمّد وآله الطاهرين سيّما
الصدّيقة الشهيدة فاطمة الزهراء واللعن على أعدائهم اجمعين.
اين
ايّام مصادف است با شهادت بزرگترين بانوى جهان اسلام حضرت فاطمه زهرا؛ آن حقيقت،
گوهرى است كه تا كنون ابعاد وجودىاش براى اهل فكر و بصيرت به صورت صحيح و دقيق
روشن نگشته است و او را فاطمه گفتهاند؛ زيرا كه خلق از كنه معرفت او محرومند [1].
ذاتى
كه از غضب او پيامبر صلى الله عليه و آله و حقّتعالى غضب مىكنند و از رضايت او
خشنود مىگردند [2]
[1]تفسير
فرات كوفى 1: 581 ح 747، بحارالأنوار 43: 65 ح 58، عوالم العلوم فاطمة الزهراء
عليها السلام 1: 72 ح 11 و ص 99 ح 7، معجم احاديث الامام المهدي- عجّل اللَّه
تعالى فرجه الشريف- 5: 502.
[2]. المستدرك على الصحيحين 3: 167 ح 4730، مقتل
الحسين عليه السلام خوارزمى 1: 52، 60، اسد الغابة 6: 227، ذخائر العقبى: 39،
تهذيب الكمال 22: 389 رقم 8488، مجمع الزوائد 9: 203، كنز العمال 12: 111 ح 34237
و ج 13: 674 ح 37725.
شرح
الأخبار 3: 29، عيون أخبار الرضا عليه السلام 2: 42 ح 176، أمالى صدوق: 427 ح 622،
أمالى مفيد: 95 ح 4، أمالى طوسى: 427 ح 954، دلائل الإمامة: 146، روضة الواعظين 1:
149، اعلام الورى 1: 294، مناقب ابن شهرآشوب 3: 325، الاحتجاج 2: 103، كشف الغمة
2: 84، 93، بحارالأنوار 37: 70 ح 38، و ج 43: 19- 51 ح 2، 4، 8، 12، 26، 43، 44،
46 و 48، احقاق الحق 10: 116- 122 و 166، و ج 19: 54، عوالم العلوم فاطمة الزهراء
عليها السلام 1: 151 ح 26 و ص 152- 157 ح 31- 34 و 37 و ص 171- 172 ح 1، مسند
فاطمه عليها السلام عطاردى: 353- 356 ح 1- 9 و ص 432 ح 63.