responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التعليقات على العروة الوثقى المؤلف : الفاضل اللنكراني، الشيخ محمد    الجزء : 1  صفحة : 688

[مسألة 3: لو شك في كون مقصده مسافة شرعية أو لا]

[2234] مسألة 3: لو شك في كون مقصده مسافة شرعية أو لا بقي على التمام على الأقوى، بل و كذا لو ظنّ كونها مسافة.

[مسألة 4: تثبت المسافة بالعلم الحاصل من الاختبار]

[2235] مسألة 4: تثبت المسافة بالعلم الحاصل من الاختبار، و بالشياع المفيد للعلم، و بالبيّنة الشرعية، و في ثبوتها بالعدل الواحد إشكال (1)، فلا يترك الاحتياط بالجمع.

[مسألة 5: الأقوى عند الشك وجوب الاختبار أو السؤال لتحصيل البيّنة]

[2236] مسألة 5: الأقوى (2) عند الشك وجوب الاختبار أو السؤال لتحصيل البيّنة أو الشياع المفيد للعلم، إلّا إذا كان مستلزماً للحرج.

[مسألة 6: إذا تعارض البيّنتان فالأقوى سقوطهما و وجوب التمام‌]

[2237] مسألة 6: إذا تعارض البيّنتان فالأقوى سقوطهما و وجوب التمام، و إن كان الأحوط الجمع.

[مسألة 7: إذا شك في مقدار المسافة شرعاً وجب عليه الاحتياط بالجمع‌]

[2238] مسألة 7: إذا شك في مقدار المسافة شرعاً وجب عليه الاحتياط بالجمع، إلّا إذا كان مجتهداً و كان ذلك بعد الفحص عن حكمه، فإنّ الأصل هو التمام.

[مسألة 8: إذا كان شاكّاً في المسافة و مع ذلك قصّر لم يجزئ‌]

[2239] مسألة 8: إذا كان شاكّاً في المسافة و مع ذلك قصّر لم يجزئ، بل وجب عليه الإعادة تماماً. نعم، لو ظهر بعد ذلك كونه مسافة أجزأ إذا حصل منه قصد القربة مع الشك المفروض، و مع ذلك الأحوط الإعادة أيضاً.

[مسألة 9: لو اعتقد كونه مسافة فقصّر ثمّ ظهر عدمها وجبت الإعادة]

[2240] مسألة 9: لو اعتقد كونه مسافة فقصّر ثمّ ظهر عدمها وجبت الإعادة، و كذا لو اعتقد عدم كونه مسافة فأتمّ ثمّ ظهر كونه مسافة، فإنّه يجب عليه الإعادة.

[مسألة 10: لو شك في كونه مسافة أو اعتقد العدم‌]

[2241] مسألة 10: لو شك في كونه مسافة أو اعتقد العدم ثمّ بان في أثناء السير كونه مسافة يقصّر و إن لم يكن الباقي مسافة.

(1) و الظاهر عدم الثبوت، فلا يجب الاحتياط بالجمع.

(2) بل الأحوط.

اسم الکتاب : التعليقات على العروة الوثقى المؤلف : الفاضل اللنكراني، الشيخ محمد    الجزء : 1  صفحة : 688
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست