ويُؤلِّف
ويحقِّق بقلم مبين وبيان ناصع يستفيد منه الجميع، وهو ما كان وما زال حريصاً عليه،
وغدت آثاره تتلقّفها الأيدي خاصّة طلبة العلوم الدينية في الحوزات العلمية؛
لتستفيد منها وممّا حوته من آرائه القيّمة ومبانيه المتينة في الفقه والاصول.
..
حتّى بلغت كتبه دام ظلّه 40 مجلّداً أو تزيد، مملوءة بفكرٍ رصين وعلمٍ غزير عبر
بيانٍ ناصع واضح جميل.
وهذه
مؤلّفاته بين أيدينا:
مؤلّفات
سماحته المطبوعة:
نهاية
التقرير فيمباحث الصلاة؛ وتقع في ثلاثة أجزاء:
1- الجزء الأوّل منها يقع في 516 صفحة، ويتوفّر في مقدّمته على قراءة
في حياة الإمام السيّد البروجردي قدّس سرّه الشريف، وعلى لمحة عن حياة المقرّر
سماحة آية اللَّه العظمى الشيخ محمّد الفاضل اللنكراني دام ظلّه العالي، ثمّ بعد
ذلك تأتي مقدّمةالمؤلِّف، فالمطلب الأوّل: وهو في مقدّمات الصلاة.
2- الجزء الثاني ويقع في 532 صفحة، ويتضمّن المطلب الثاني: في أفعال
الصلاة، ثمّ المطلب الثالث: في قواطع الصلاة، والمطلب الرابع: في الخلل الواقع في
الصلاة.