responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : « اللّهم وال من والاه و عاد من عاداه» كلام النبى لا من زيادة النّاس المؤلف : الطبسي، الشيخ محمد جعفر    الجزء : 1  صفحة : 80

عيسى، البغداديّ الباقلانيّ المقرئ.

سمع أبا بكر بن مالك القطيعي، وحسينك بن علي التميمي، ومحمد بن إسماعيل الوراق. [1]

قال الخطيب: كتبنا عنه، وكان لا بأس به. [2]

75. علي بن الحسن الشافعي (ابن عساكر) (571 000 ه-)

قال الذهبي: الامام العلامة الحافظ الكبير المجوّد، محدّث الشام، ثقة الدين، أبو القاسم الدمشقي الشافعي، صاحب «تاريخ دمشق».

وحدّث ببغداد والحجاز وأصبهان ونيسابور. وصنّف الكثير.

وكان فهماً حافظاً متقناً ذكياً بصيراً بهذا الشأن، لا يلحق شأؤه، ولا يشق غباره، ولا كان له نظير في زمانه.

وقال القاسم: وحكى لي أبو الحسن علي بن إبراهيم الانصاري الحنبلي، عن أبي الحسن سعد الخير قال: ما رأيت في سن أبي القاسم الحافظ مثله. [3]

وقال السمعانيّ: أبو القاسم كثير العلم، غزير الفضل، حافظ متقن، ديّن خيّر، حسن السمت، جمع بين معرفة المتون والاسانيد، صحيح القراءة، متثبت محتاط. [4]


[1]. سير أعلام النبلاء 662: 17، الرقم 454.

[2]. تاريخ بغداد 342: 11.

[3]. سير أعلام النبلاء 554: 20، الرقم 354.

[4]. تذكرة الحفاظ 1330: 4. روى حديث الغدير في تاريخه بأسانيد كثيرة جدا. ولم يسبقه أحد في كثرة الأسانيد والطرق.

اسم الکتاب : « اللّهم وال من والاه و عاد من عاداه» كلام النبى لا من زيادة النّاس المؤلف : الطبسي، الشيخ محمد جعفر    الجزء : 1  صفحة : 80
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست