والدروس
أُلقيت باللغة الفارسية، فقد طلب منّي سماحته ترجمة ذلك إلى اللغة العربية، وبدوري
طرحت فكرة التعريب على صديقنا المبجل الشيخ الفاضل والمحترم علي فخر الإسلام (دام
عزّه) وقد قام بهذه المهمة بالشكل المطلوب.
نسأل
الله تبارك وتعالى أن يتغمد فقيدنا الراحل بواسع رحمته ويحشره مع الأئمة الأطهار
(ع) ويوفّق ولده البارّ لنشر علوم آل محمد (ص) إنه سميع مجيب.