responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جامع أحاديث الشيعة المؤلف : البروجردي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 400
850 (6) ك 16 - ج 1 - تفسير العسكري عليه السلام عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال في حديث الم تعلموا ان لله عبادا قد أسكتتهم خشيته من غير عي ولا بكم وانهم لهم الفصحاء العقلاء الا لباء العالمون بالله وأيامه ولكنهم إذا ذكروا عظمة الله انكسرت ألسنتهم وانقطعت أفئدتهم وطاشت عقولهم وهامت حلومهم اعزازا لله واعظاما واجلالا فإذا أفاقوا من ذلك استقبلوا إلى الله بالاعمال الزاكية يعددون أنفسهم مع الظالمين والخاطئين وانهم لبراء من المقصرين والمفرطين الا انهم لا يرضون لله بالقليل ولا يستكثرون لله الكثير ولا يزالون عليه بالاعمال فهم متى رأيتهم مقيمون مروعون خائفون مشفقون وجلون الحديث.
851 (7) نهج البلاغة 131 - قال أمير المؤمنين عليه لاسلام تالله لو انماثت قلوبكم انمياثا وسالت عيونكم من رغبة اليه أو رهبة منه دماء (دما - خ) ثم عمرتم في الدنيا ما الدنيا باقية ما جزت أعمالكم (عنكم - خ) ولو لم تبقوا شيئا من جهدكم أنعمه عليكم العظام وهداه إياكم للايمان.
852 (8) ك 16 - ج 1 - القطب الراوندي في لب اللباب سأل اعرابي عليا عليه السلام عن درجات المحبين ما هي قال أدنى درجاتهم من استصغر طاعته واستعظم ذنبه وهو يظن ان ليس في الدارين مأخوذ غيره فغشى على الأعرابي فلما أفاق قال هل درجة أعلى منها قال نعم سبعون درجة.
853 (9) العلل 50 - حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رض قال حدثنا محمد بن الحسن الصفار قال حدثنا إبراهيم بن هاشم عن أبي الحسن إبراهيم بن الهيثم الخفاف عن رجل من أصحابنا (عن - خ) عبد الملك بن هشام بن (عن - خ) على الأشعري رفعه قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله ما عبد الله بمثل العقل وما تم عقل امرء حتى تكون فيه عشر خصال الخير منه مأمول والشر منه مأمون يستقل كثير الخير من عنده ويستكثر قليل الخير من غيره الحديث ك 16 - ج 1 - الصدوق في أماليه عن أبيه عن سعد بن عبد الله عن أحمد بن هلال عن أمية بن علي عن عبد الله بن مغيرة
اسم الکتاب : جامع أحاديث الشيعة المؤلف : البروجردي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 400
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست