responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جامع أحاديث الشيعة المؤلف : البروجردي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 276
الحناط عن أبي بصير قال قلت لأبي جعفر عليه السلام يرد علينا أشياء لا نجدها في الكتاب والسنة فنقول فيها برأينا فقال اما انك وذكر مثله.
494 (26) قرب الإسناد 157 - أحمد بن محمد عن أحمد بن محمد بن أبي نصر قال قلت للرضا عليه السلام جعلت فداك ان بعض أصحابنا يقولون نسمع الأثر يحكى عنك وعن آبائك فنقيس عليه ونعمل به فقال سبحان الله لا والله ما هذا من دين جعفر (ع) هؤلاء قوم لا حاجة بهم علينا قد خرجوا من طاعتنا وصاروا في موضعنا فأين التقليد الذي كانوا يقلدون جعفرا وأبا جعفر قال جعفر لا تحملوا على القياس وليس من شئ يعدله القياس الا والقياس يكسره الحديث.
495 (27) ك 178 ج 3 - القطب الراوندي في لب اللباب عن علي عليه السلام قال لو كان الدين بالقياس لكن باطن الرجل (الرجلين - تفسير العسكري) أولى بالمسح من ظاهرها (هما - تفسير) ك 177 ج 3 تفسير العسكري (ع) عن آبائه عن أمير المؤمنين عليه السلام في حديث مثله.
496 (28) أمالي المفيد 31 - أخبرني أبو جعفر محمد بن علي قال حدثنا محمد بن الحسن بن الوليد قال حدثنا محمد بن الحسن الصفار قال حدثنا يعقوب بن يزيد عن حماد بن عثمان عن زرارة بن أعين قال قال لي أبو جعفر محمد بن علي عليه السلام يا زرارة إياك وأصحاب القياس في الدين فإنهم تركوا علم ما وكلوا به وتكلفوا ما قد كفوه يتأولون الاخبار ويكذبون على الله عز وجل وكأني بالرجل منهم ينادى من بين يديه قد تاهوا وتحيروا في الأرض والدين.
497 (29) كمال الدين 187 - حدثنا محمد بن محمد بن عصام الكليني (رض) قال حدثنا محمد بن يعقوب الكليني قال حدثنا قاسم بن العلاء قال حدثني إسماعيل بن علي القزويني قال حدثني علي بن إسماعيل عن عاصم بن حميد الحناط عن محمد بن قيس عن ثابت الثمالي قال قال علي بن الحسين عليهما السلام ان دين الله عز وجل لا يصاب بالعقول الناقصة والآراء الباطلة والمقائيس الفاسدة ولا يصاب الا بالتسليم فمن سلم لنا سلم ومن اقتدى بنا هدى ومن كان يعمل بالقياس والرأي
اسم الکتاب : جامع أحاديث الشيعة المؤلف : البروجردي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 276
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست