responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جامع أحاديث الشيعة المؤلف : البروجردي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 265
في كتاب الله فاعرضوهما على اخبار العامة فما وافق اخبارهم فذروه وما خالف اخبارهم فخذوه.
453 (27) وبالاسناد 382 - ج 3 - عن ابن بابويه عن محمد بن الحسن عن الصفار عن أحمد بن محمد بن عيسى عن رجل عن يونس بن عبد الرحمن عن الحسين بن السرى قال قال أبو عبد الله (ع) إذا ورد عليكم حديثان مختلفان فخذوا بما خالف القوم.
454 (28) وفيه 382 - ج 3 - عنه عن محمد بن موسى المتوكل عن السعد آبادي عن أحمد بن أبي عبد الله عن أبيه عن محمد بن عبد الله قال قلت للرضا (ع) كيف نصنع بالخبرين المختلفين فقال إذا ورد عليكم خبران مختلفان فانظروا إلى ما يخالف منهما العامة فخذوه وانظروا إلى ما يوافق اخبارهم فدعوه.
455 (29) - العلل 179 - أبى قال حدثنا أحمد بن إدريس عن أبي إسحاق الأرجاني رفعه قال قال أبو عبد الله (ع) أتدري لم أمرتم بالأخذ بخلاف ما تقول العامة فقلت لا ندري فقال إن عليا (ع) لم يكن يدين الله بدين الا خالف عليه الأمة إلى غيره إرادة لابطال امره وكانوا يسألون أمير المؤمنين (ع) عن الشئ الذي لا يعلمونه فإذا أفتاهم جعلوا له ضدا من عندهم ليلبسوا على الناس.
456 (30) يب 89 - ج 2 - محمد بن أحمد بن يحيى عن محمد بن أحمد السياري عن علي بن أسباط قال قلت له يحدث الامر من امرى لا أجد بدا من معرفته وليس في البلد الذي انا فيه أحد استفتيه قال فقال ائت فقيه البلد إذا كان ذلك فاستفته في امرك فإذا أفتاك بشئ فخذ فخذ بخلافه فان الحق فيه وفى الوسائل بعد ذكر هذا الخبر قال ورواه الشيخ أيضا بإسناده عن أحمد بن محمد البرقي عن محمد بن أحمد السياري نحوه ولكنا لم نظفر به في كتابيه ولم يذكره الوافي بهذا السند مع أن بنائه ذكر جميع اسناد الحديث العلل 179 حدثنا علي بن أحمد عن أحمد بن أبي عبد الله عن علي بن أسباط قال قلت له يعنى الرضا (ع) حدث الامر من امرى وذكر مثله إلا أنه قال استفتيه من مواليك العيون 152 - حدثنا علي بن أحمد بن
اسم الکتاب : جامع أحاديث الشيعة المؤلف : البروجردي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 265
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست