وألّف كتباً، منها: الردّ على الغلاة، نفي السهو عن النبي صلَّى اللّه عليه و آله و سلَّم ، وعدد الأئمّة عليهم السَّلام.
لم نظفر بتاريخ وفاته، ونخمّن أنّها كانت في حدود سنة (390هـ)، وأنّه قد جاوز الثمانين.
وكان أبو العباس النجاشي(المولود372هـ) قد رآه بالكوفة، ولم يسمع منه شيئاً.
[1] تُطلق المجاور على المقيم في الأماكن المشرفة، والمراد بالكوفة هنا الغريّ(النجف الأشرف) بظهر الكوفة، وفيه مرقد الإمام علي عليه السَّلام. انظر الذريعة10/213(الهامش رقم1).