وكان ـ كمعاصره أبي منصور الصرّام ـ يذهب إلى القول بالوعيد.[1]
توفّي بجرجان بعد الستين والثلاثمائة.
وقد بيّنا في «موسوعة طبقات الفقهاء»[2] الوهم الذي وقع فيه مؤلفو: «الجواهر المضية» و «كشف الظنون» و «معجم المؤلفين» في جعل المترجم حنفياً، وفي نسبة تأليف بعض كتب الفقه الحنفي إليه.
محمد بن علي بن الفضل بن تمّام بن سُكين الدهقان، أبو الحسين الكوفي،
[1] قد مرّ بيان معنى هذا القول في ترجمة الصرّام. [2] ج4/438برقم 1620. [3] الفهرست للنديم165(ط. الاستقامة ـ القاهرة)، رجال النجاشي2/305برقم 1047، رجال الطوسي503برقم 70، فهرست الطوسي188برقم 712، رجال ابن داود326برقم 1429، رجال العلاّمة الحلي162برقم 162، مجمع الرجال5/276، نقد الرجال223برقم 579، جامع الرواة2/155، بهجة الآمال6/521، تنقيح المقال3/158برقم 11126، أعيان الشيعة9/433، طبقات أعلام الشيعة1/290، الذريعة2/510برقم 2005، 5/142برقم 600، 16/156برقم 419، معجم رجال الحديث16/335برقم 11325 و 11326، قاموس الرجال8/298، موسوعة طبقات الفقهاء4/440برقم 1622، معجم التراث الكلامي 1/556برقم 2465، 4/374برقم 9287، 5/10برقم 10237.