responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نهاية الدراية في شرح الکفاية - ط قديم المؤلف : الغروي الإصفهاني، الشيخ محمد حسين    الجزء : 1  صفحة : 648

و ممّا ذكرنا يظهر الفرق أيضا بناءً على استعمال العام المخصّص في الخصوص و كشف المنفصل عن احتفافه بالمتصل إذ الغالب صدور المخصّص على خلاف العام المنفصل فهذه المعرضيّة الناشئة من تلك الغلبة وجه عدم العمل بالعامّ قبل الفحص و لا غلبة في الاحتفاف بالمتّصل،و بالجملة الغلبة في الكاشف لا في نفس المنكشف فتدبّر.

قوله:حيث أنّه هاهنا عمّا يزاحم الحجّة بخلاف هناك إلخ :هذا مبنيٌّ على تماميّة[1]المقتضي هنا فيكون البعث عن المانع أو المعارض و امتيازه عن

اسم الکتاب : نهاية الدراية في شرح الکفاية - ط قديم المؤلف : الغروي الإصفهاني، الشيخ محمد حسين    الجزء : 1  صفحة : 648
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست