فكره،و يذهب ضياعا شطرا من وقته،و قد لا يجد مع ذلك ما يروي غلّته، و يشفي علّته..
و إذ آل الأمر بنا إلى هذا-و هو تمام المقصود-فلنقطع الكلام عليه حامدين للّه تعالى شأنه،مصلّين مسلمين على سيد المرسلين محمّد و أهل بيته الطيبين الطاهرين.
حرّره مؤلفه العبد الأذلّ الفاني
عبد اللّه المامقاني
عفا عنه ربه
سابع رجب سنة 1349 ه
و الحمد للّه وحده
[ثم جاء قوله:]و قد تمّ طبعه في النجف الأشرف في المطبعة المرتضوية [1].
[أقول:هذا فهرست ما جاء في المجلّدات الثلاثة من الكتاب أدرجناها هنا لإعطاء صورة واضحة-إلى حدّ ما-عنه،و قد ألحقنا به تصوير بعض صفحاته الضرورية،فلاحظ].
[1] هذا آخر المجلّد الثالث للموسوعة الرجالية 137/3 و به تمّ الكتاب. انظر:الصورة رقم(36).