[و جاء في الصفحة الأخيرة من المجلّد الثاني ما نصّه [1]:]
بسم اللّه الرّحمن الرّحيم
قد تمّ بعون اللّه تعالى المجلّد الثاني من كتاب.
تنقيح المقال في احوال الرّجال [2]لحضرة مصنّفه الّذي أوقف حياته على التصنيف و التأليف،آية اللّه الكبرى، و حجّته العظمى،المرحوم المبرور الساكن في جوار اللّه: