غسل المرتضى مع محمّد بن الحسن الجعفري و سلاّر[بن عبد العزيز] [1].
و يروي عن الصدوق محمّد بن بابويه رحمه اللّه بواسطة أبيه علي ابن أحمد النجاشي [2]،و عن الكشي بواسطتين،و عاصر التلعكبري،و تلمّذ لابن نوح [3].
[5]
أقول:للسيّد موسى الشبيري حفظه اللّه تحقيق في هذا الباب ناقش فيه صاحب قاموس الرجال و غيره حريّ بالمراجعة،لاحظ:جرعه از دريا 100/1-109.
[1] كما صرّح بذلك هو في ترجمة الكليني رحمه اللّه من رجاله 290/2-292 برقم 1027(طبعة بيروت،و في طبعة جماعة المدرسين:377-378 برقم 1026).. و حكاه عنه غيره. هذا؛و قد قيل انه لا يوجد له توثيق صريح من أحد من الرجاليين له صريحا مع انه يعدّ أبوهم و عمدتهم،و لعلّ كلام الصهرشتي رحمه اللّه في قبس المصباح-و الذي أورده العلاّمة المجلسي رحمه اللّه في موسعته البحار 32/94،و كذا السيّد بحر العلوم في فوائد 40/2،و الحائري في المنتهى 287/1..و غيرهم كاف في المقام و التصحيح.
[2] كما صرّح بذلك في ترجمة محمّد بن علي بن الحسين الصدوق رحمه اللّه من رجاله: 389-392 برقم(1049)[طبعة جماعة المدرسين،و في طبعة بيروت 311/2-316 برقم(1050)]،قال:أخبرني بجميع كتبه و قرأت بعضها على والدي..و الغريب أنّه لم يعقد لوالده في رجاله ترجمة مستقلّة مع كونه من مشايخه،و انظر:رجال بحر العلوم 71/2 و خاتمة كتابنا هذا.
[3] و هو:أحمد بن علي بن نوح(المتوفى نحو 420 ه)،و ترجمه في رجاله برقم 209، و قال:استاذنا و شيخنا و من استفدنا منه..و له مشايخ أخر-كما قلنا-قرأ عليهم.. سيأتي ذكرهم. هذا؛و لشيخنا طاب ثراه-عدا رجاله-جملة مصنفات ذكرها في ترجمة نفسه برقم