الحمير الوحشية : عَانة
[١]. جماعة النعام : خِيطٌ[٢]. جماعة الجراد
: رَجْلٌ وعَارِضٌ. جماعة النحل : دَبْرٌ[٣].
١٣ ـ فصل في سياقة جموع لا واحد لها من بناء
جمعها
النساءُ. الإِبل [٤].
الخَيْلُ. العوذُ[٥] ، وهي الظباء.
الصور والحائش ، وهما جماع النحل [٦].
المَسَاوِي. المَحَاسنُ. الممادح [٧]المقابحُ [٨].المعايبُ.
المقاليدُ.
الشَّمَاطِيطُ[٩] والعَبَاطِيط[١٠]. والأَبَابيلُ. والعَبَادِيد.المَذَاكير. المَسَامُ : وهي المنافذ في جسم الانسان يخرج منها العَرَقُ
والبُخَارُ [١١].
مَرَاقُ البَطْنِ : ما
رَقَّ منه ولَانَ [١٢].
إذا كانت فيها
جمال [١٤] وتخللتها حمير تحمل المِيَرَةَ ، فهي : العِيرُ ، فإذا كانت تحمل أَزْوَادَ قومٍ خرجوا لمحاربةٍ أو
غارَةٍ فهي : القَيْرَوان [١٥]. فإذا كانت
راجعةً ، فهي القَافِلةُ لا غيرُ. فإذا كانت تحمل البَزَّ والطِّيبَ ، فهي : اللَّطِيمةُ.
[١] انظر : الفرق
للأصمعي ٢٥٠ ولثابت ٩٢ ومبادىء اللغة ١٥٩.
[٥] في ( ح ) : القور
، وبهامشه : « القور جمع قارة وهي حجارة من الأرض فيها حجارة سود ، وليس هو من هذا
الذي في الكتاب لأن ذلك الفور وهي الظباء » وأيضاً : والقور بالقاف والراء الجبال
الصغار ، قال الشاعر المتنبي :
سألتُ حبيبى الوصلَ منه دُعابَةً
وأعْلَمُ أنَّ الوصل ليس يكونُ
فمَاسَ دلالاً وابتهاجاً وقال لى
برفقٍ مجيباً ( ما سألتَ يَهُونُ)
ويقال في المثل : لا فعلت ذلك
ما لألأت الفور أدابها ، يعني لألأت : بصبصت بأذنابها. والله أعلم. كذا بهامش ( ج
).