responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فقه اللّغة المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 241

صَوْتُها في نعاسها ، ويقال : بل هي للنمر * الضَّحِكُ [١] : للقرد ، وكذلك البُغُوم ؛ قال الليث : بُغُوم الظبي : أرخم صوته [٢] * الضَّغِيبُ : للأرنب ، ويقال : بل هو تَضَوُّرُهُ عند الأخذِ * قال ابن شُمَيْل : قِهْقَاعُ الدُّب : حكاية صوته في ضحكه [٣].

١٧ ـ فصل في أصوات الطيور [٤]

العِرَارُ : للظليم * الزِّمارُ : للنعامة * الصَّرْصَرَةُ : للبازي * القَعْقَعَةُ : للصقر * الصَّفِيرُ : للنسرِ * الهَدِيلُ والهَدِيرُ [٥] : للحمام * السَّجْعُ : للقُمْرِيّ * العَنْدَلَةُ : للعندليب * اللَّقْلَقَةُ : لِلَّقْلَق * البَطْبَطَةُ : للبط * الهَدْهَدَةُ : للهدهد.

القطقطة : للقطا ، وينشد [ للنابغة ][٦].

* يا حُسْنَها حِينَ تَدْعُوها فَتَنْتَسِبُ *

أي : تصيح : قَطَا قَطَا * الصُّقَاعُ والزُّقَاءُ[٧] : للديك * النَّقْنَقَةُ والقَوْقَأَةُ [٨] : للدجاجة * والقَيْقُ : صوتها إذا دعت الديك للسِّفاد ( عن ابن الأعرابي ) [٩] * الإِنْقَاضُ : صَوْتُهَا إذا أرادت البيض * التَّزْقِيبُ : للمُكَّاء * الشَّقْشَقَةُ [١٠] : للعصفور * النعيق والنَّعِيبُ : للغراب ، قال بعضهم : نَعِيقُه بالخير ، ونَعِيبُه بالبَيْنِ [١١].


[١] في ( ح ) : « الضَّحْك » بفتح الضاد وإسكان الحاء.

[٢] العبارة « قال الليث : بغوم الظبي ...

صوته » ليست في ( ل ).

[٣] العبارة : « ويقال : بل هو تضوره ... في ضحكه » ليست في ( ل ).

[٤] هذا الفصل في ( ل ) باختلاف الترتيب.

[٥] « والهدير » ليست في ( ل ).

[٦] ما بين المعقوفين زيادة عن ( ط ) ، وهو عجز بيت للنابغة في ديوانه ١٤٥ والشعر والشعراء ٩١ ، وصدره : * تدعو القَطَا وبها تُدْعى إذا نُسِبَتْ * أي : تصيح : قَطَا قَطَا. والعبارة ليست في ( ل.

[٧] « والزقاء » : ليست في ( ل ).

[٨] في ( ل ) : « القوقأة والنقنقة ».

[٩] العبارة : « والقَيْقُ ... ابن الأعرابي » ليست في ( ل ).

[١٠] في ( ط ) : الستسقة بالسين المهملة.

[١١] في ( ط ) : « بالشر ».

اسم الکتاب : فقه اللّغة المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 241
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست