إذا كانت سمينة
[١] عظيمة ، فهي : كهَاةٌ(٢) ، وجُلَالَةٌ.
فإذا كانت تامة
الجسم ، حسنة الخلق ، فهي : عَيْطَمُوس
وذِعْلِبَةٌ. فإذا كانت
غليظة ضخمة [٣] ، فهي : جَلَنْفَعَة ، وكَنْعَرَةٌ. فإذا كانت طويلةً ضخمة ، فهي : حَسْرةٌ وهِرْجَابٌ. [ فإذا كانت طويلة السَّنام ، فهي : كَوْمَاءُ ][٤]. فإذا كانت
عظيمة [٥] السَّنَام ، فهي : مِقْحَادٌ. فإذا كانت شديدةً قوية ، فهي : عَيْسَجُورٌ. فإذا كانت شديدة اللحم ، فهي : وَجْنَاءُ ؛ مشتقة من الوَجِين ، وهي الحجارة. فإذا زادت شِدَّتها
، فهي : عِرْمِس وعَيْرَانة.
فإذا كانت
شديدةً كثيرة اللحم ، فهي : عَنْتَرِيس
وعرنديس [٦].
ومُتَلاحِكة. فإذا كانت ضخمة شديدة ، فهي : دَوْسَرة وعُذَافِرة. فإذا كانت حسنة جميلة ، فهي : شَمَرْدَلَةٌ. فإذا كانت عظيمة الجوف ، فهي : مُجْفَرة. فإذا كانت قليلة اللحم ، فهي : حُرْجُوجٌ وحَرْفٌ ، ورَهْب. فإذا كانت تبركُ ناحية من الإِبل ، فهي : قَذُورٌ. فإذا رَعَتْ وحدها ، فهي : قَسُوس ، [ وعَسُوس
، وقد قَسَّت تَقُسّ ، وعَسَّت
تَعُسّ. عن أبي زيد
والكسائي ][٧].
فإذا كانت
تُصبح في مَبْركها ولا ترتعي حتى يرتفع النهار ، فهي : مِصْباح.
فإذا كانت تأخذ
البقل في مُقَدَّم فيها ، فهي : نَسُوف. فإذا كانت تعجل للوِرْدِ ، فهي : مِيرادٌ. فإذا توجهت إلى الماء ، فهي : قَارِبٌ. فإذا كانت في أوائل الإِبل عند ورودها الماء ، فهي : سَلُوف.