«طيالها». ويحتمل أن تكون قلبت للفرق بين «الثّور» [١] هذا الحيوان ، وبين «الثّور» من الأقط ، وهو رأي أبي العبّاس المبرّد [٢].
[١] زاد في ش : من.
[٢] الخصائص ١ : ١١٢ والمنصف ١ : ٣٤٦ ـ ٣٤٧ وشرح المفصل ١٠ : ٨٨ والممتع ص ٤٧٢.