علل هذا العلم ثلث ما وقع لجميع أصحابنا ، فأصغى أبو بكر إليه ، ولم يتبشّع هذا القول عليه.
وإنما تبسّطت فى هذا الحديث ليكون باعثا على إرهاف الفكر ، واستحضار الخاطر ، والتطاول إلى ما أوفى نهده ، وأوعر سمته ، وبالله سبحانه الثقة.
* * *