responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التطبيق النحوى المؤلف : عبده الراجحي    الجزء : 1  صفحة : 392

ج ـ يمنع وجوبا إذا كان غير مختوم بالتاء ، وكان ثلاثيا محرك الوسط مثل :

أمل ، وقمر ، سحر ؛ أسماء أعلام لنساء.

د ـ يمنع جوازا إذا كان ثلاثيا ساكن الوسط مثل : هند ، ميّ ، دعد فنقول :

حضرت هند أو هند.

رأيت هند أو هندا.

مررت بهند أو بهند.

٤ ـ إذا كان العلم أعجميا بشرط ألا يكون ثلاثيا ، مثل إبراهيم ، إسماعيل ، ديجول. فإذا كان ثلاثيا صرف مثل نوح ولوط.

٥ ـ إذا كان العلم على وزن الفعل مثل يزيد ، تعز ، مثل :

لابن يعيش كتاب مشهور في النحو.

٦ ـ إذا كان العلم معدولا. ويقول النحاة إن العدل معناه تحويل الاسم من وزن إلى وزن آخر ، والأغلب أن يكون على وزن «فعل» مثل : عمر ، زفر ، زحل ؛ فهم يقولون إن أصلها : عامر ، زافر ، زاحل. وكذلك ألفاظ التوكيد التي على وزن «فعل» والتي ذكرناها آنفا مثل : جمع ، كتع.

* * *

ب ـ أما الصفة التي تمنع من الصرف فتكون للأسباب الآتية :

١ ـ الصفة المختومة بألف ونون زائدتين مثل : سهران ـ نعبان.

٢ ـ أن تكون الصفة على وزن الفعل ، وذلك بأن تكون على وزن «أفعل» الذي مؤنثه «فعلاء» ، مثل : أزرق وأحمر ..

٣ ـ أن تكون الصفة معدولة ، أي محولة من وزن آخر ، وذلك إذا كانت الصفة أحد الأعداد العشرة الأول ـ على الأغلب ـ وكان على وزن «فعال» أو «مفعل» ، وهي :

اسم الکتاب : التطبيق النحوى المؤلف : عبده الراجحي    الجزء : 1  صفحة : 392
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست