اسم الکتاب : التطبيق النحوى المؤلف : عبده الراجحي الجزء : 1 صفحة : 221
كنت سعيدا به
حقا.
(كل ذلك مفعول
مطلق وتقديره : أوقن يقينا ، وأقطع برأيي قطعا ، وأحق حقا ..)
ومثله أيضا :
لم أره ألبتة.
فهو مفعول مطلق
لفعل محذوف ، ومعناه (القطع) والأفصح في همزته أن تكون همزة قطع ، وهناك كلام كثير
حول التاء التي في آخره ليس مهما هنا ، والأفضل أن تعرب الكلمة كما هي :
ألبتة
: مفعول مطلق منصوب بالفتحة الظاهرة.
* ومن
الاستعمالات الشائعة أيضا :
ويحه ...
وويله.
مفعول مطلق
لفعل مهمل. أي أن المصدر ليس له فعل من نوعه.
لبّيك ...
وسعديك
حنانيك ...
دواليك.
(كل ذلك مفعول
مطلق ، وصورته مسموعة على المثنى ، ومعناها : ألبي لبّيك ، أى تلبية بعد تلبية ،
وسعديك أي أساعد مساعدة بعد مساعدة ، ودواليك أي أداول دواليك ...) وتعربها على
النحو التالي :
مفعول مطلق
منصوب بالياء ، والكاف ضمير متصل مبنى على الفتح في محل جر مضاف إليه ، والعامل
محذوف.
* ومن ذلك أيضا
:
سبحان
الله.
معاذ
الله.
حاش
الله.
اسم الکتاب : التطبيق النحوى المؤلف : عبده الراجحي الجزء : 1 صفحة : 221