[١] قال ابن أبي
الحديد في شرح نهج البلاغة
ج ١٨ ص ٣٣١ : بعد ان أورد وصف ضرار : إن الرياشي روى خبره ، ونقلته أنا من كتاب
عبد الله بن إسماعيل بن أحمد الحلبي في «التذييل على نهج البلاغة ، ابن عساكر ، تاريخ
مدينة دمشق ج ٢٦ ص ٢٧٨. أبو نعيم ، حلية
الأولياء ، ج ١ ص ١٢٦ ، المسعودي ، مروج الذهب ج
٢ ص ٥٤٦ ، ذكر أبو مخنف لوط بن يحيى وغيره من الأخباريين أن الأمر لما أفضى إلى
معاوية أتاه أبو الطفيل الكناني فقال له معاوية : كيف وَجدُك على خليلك أبي الحسن.
قال : كوجد أم موسى على موسى ، وأشكو إلى الله التقصير. المسعودي ، مروج
الذهب ج ٣ ص ١٤ ، قال مُعاوية لأبي الطُّفيل
: كيف وَجْدُك على عليّ؟ قال : وَجدُ ثمانين مُثْكِلا ؛ قال : فكيف حُبُّك له؟ قال
: حُبّ أم موسى ، وإلى الله أشْكو التَقْصير. ابن عبد ربه ، العقد
الفريد ج ٣ ص ٢١٦.
[٢] ابن عساكر ، تاريخ
مدينة دمشق ج ٤٢ ص ٧٨ ، البلاذري ، انساب
الاشراف ج ٥ ص ١٢٧ ، المسعودي ، مروج
الذهب ج ٣ ص ٧ ، ابن عبد ربه ، العقد
الفريد ج ٣ ص ٢١٥.
اسم الکتاب : الإمام الحسن عليه السلام في مواجهة الانشقاق الأموي المؤلف : البدري، سامي الجزء : 1 صفحة : 137