responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فرائد السمطین المؤلف : الحمویي الجویني، ابراهیم    الجزء : 2  صفحة : 392

الصفحة

و هل رأيته؟قلت:نعم.قال:ذلك ملك لم يهبط إلى الأرض استأذن ربه عزّ و جلّ في زيارتي فأذن له فبشّرني أن الحسن و الحسين سيّدا شباب أهل الجنّة و أمّهما سيّدة نساء أهل الجنّة.

22 الحديث:(364)رواية واثلة بن الأسقع في نزول آية التطهير في عليّ و فاطمة و الحسن و الحسين عليهم السلام.

23 الحديث:(365)رواية جابر في خروج رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله و سلم بعليّ و فاطمة و الحسن و الحسين عليهم السلام إلى مباهلة النصارى و جعله المباهلة بهم برهانا على صدق نبوّته.

25 الحديث:(366)في الباب الخامس:قول أمير المؤمنين عليه السلام:أخذ النبيّ صلى اللّه عليه و آله و سلم بيد الحسن و الحسين فقال:

من أحبّني و أحبّ هذين و أباهما و أمّهما كان معي في درجتي يوم القيامة.

28 الحديث:(367)قول أمير المؤمنين عليه السلام:دخل علينا رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله و سلم و أنا نائم على المنامة فاستسقى الحسن فقام رسول اللّه إلى أن يسقيه فأراد الحسين أن يشرب قبله فمنعه رسول اللّه فقالت فاطمة:يا أبة كأن الحسن أحبّ إليك؟قال:لا...غير أنه استسقاني أولا،و إنّي و إيّاك و هذا الراقد و هذين في مكان واحد يوم القيامة.

29 الحديث:(368)في الباب السادس:قالت أم سلمة:قال رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله و سلم:إن مسجدي حرام على كل حائض من النساء و على كل جنب من الرجال إلاّ على محمد و أهل بيته:عليّ و فاطمة و الحسن و الحسين.

30 الحديث(369)رواية ابن عباس:سمعت النبيّ صلى اللّه عليه و آله و سلم يقول:أنا شجرة و فاطمة حملها و عليّ لقاحها و الحسن و الحسين ثمرها و محبّو أهل البيت ورقها من الجنّة حقّا حقّا.

32 الحديث:(370)في الباب السابع:رواية أنس بن مالك:قال:

قال رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله و سلم:نحن ولد عبد المطلب سادة أهل الجنّة:أنا و حمزة و جعفر و عليّ و الحسن و الحسين و المهديّ.

اسم الکتاب : فرائد السمطین المؤلف : الحمویي الجویني، ابراهیم    الجزء : 2  صفحة : 392
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست