responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فرائد السمطین المؤلف : الحمویي الجویني، ابراهیم    الجزء : 1  صفحة : 238

الباب السابع و الأربعون [1]

[ما كتب على أبواب الجنة و النار.]

فضيلة سحب سعادتها غواد و روائح،و في مجالس أهل القلوب من ذكرها نفحات و روائح

186-أنبأني السيد النسّابة جلال الدين عبد الحميد بن فخار بن معد الموسوي قال:أنبأنا النقيب شرف الدين أبو طالب عبد الرحمن بن عبد السميع الهاشمي الواسطي إجازة،أنبأنا الشيخ سديد الدين شاذان بن جبرئيل بن إسماعيل القمي بقراءتي عليه،أنبأنا أبو عبد اللّه محمد ابن عبد العزيز القمي،أنبأنا الإمام حاكم الدين أبو عبد اللّه محمد بن أحمد بن علي النطنزي قال:أنبأنا القاضي إسفنديار بن رستم الغازي قال:حدثنا أبو الرجاء بندار بن محمد بن جعفر،قال:نبأنا أبو سعيد الحسن ابن سهلان،قال:حدثنا أبو عبد اللّه محمد بن جعفر،قال:أنبأنا بهلول [2]بن إسحاق الأنباري قال:حدثنا عمر بن محمد بن الحسن،قال:حدثنا عمرو بن جميع،عن سليمان بن مهران الأعمش،عن إبراهيم،عن علقمة،عن عبد اللّه بن مسعود[رضي اللّه عنه] [3]قال:


[1] و قبله كان في الأصل هكذا:«فيه خبر ما كتب على كل من أبواب الجنان و الجحيم مسندا». و الظاهر أنها من زيادات الكتاب،فإن كان من المؤلف فلا بد أن يكون محلها بعد الباب لا قبله

[2] كذا في نسخة السيد علي نقي،و في مخطوطة طهران:«بهلوان بن إسحاق...»

[3] ما بين المعقوفين كان في الأصل هكذا:«ر ض». و الحديث رواه أيضا في كتاب نظم درر السمطين ص 10،نقلا عن المصنف،قال:و نقل الشيخ الإمام العالم صدر الدين إبراهيم بن محمد بن المؤيد الحموي رحمه اللّه في كتاب فضائل أهل البيت عليهم السلام بسنده إلى عبد اللّه بن مسعود قال:قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم:لما أسرى بي إلى السماء أمر[اللّه] بعرض الجنة و النار علي فرأيتهما جميعا،فرأيت الجنة... و رواه عنه شهاب الدين أحمد في كتاب توضيح الدلائل. و رواه عنهما في حديث الطير من عبقات الأنوار،ص 407 ط 1

اسم الکتاب : فرائد السمطین المؤلف : الحمویي الجویني، ابراهیم    الجزء : 1  صفحة : 238
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست