(أفضل
الاعمال عند الله : إيمان لا شك [١] فيه ، وغزو [٢]
لا غلول [٣] فيه ، وحج مبرور).
ورد هذا الحديث في صحيفة الرضا عليه
السلام برقم ٨. ورواه الشيخ الصدوق في عيون أخبار الرضا عليه السلام ٢ : ٢٨ ، الباب
٣١ ، الحديث ٢٠ ، ورواه أيضا الشيخ المفيد في اماليه ١ : ٩٩ ، الباب ١٢ ، الحديث
الاول.
ونقله عنه العلامة المجلسي في البحار ٦٩
: ٣٩٣ ، الحديث ٧٥ ، عن صحيفة الرضا عليه السلام وأمالي المفيد. وفي ٧٢ : ١٢٦ ، الحديث
٨ ، عن العيون. وأيضا في ٩٩ : ١٦ ، الحديث ٥٦.
ونقله عنه العلامة النوري في مستدرك
الوسائل ٨ : ٣٨ ، الحديث ١٤ عن لب اللباب للقطب الراوندي ، وفي ١١ : ٢١ ، الحديث
٤٧ ، عن أمالي المفيد.
ورواه من العامة :
أحمد بن حنبل في المسند ٢ : ٢٥٨ ، ٣٤٨ ،
٤٤٢ ، ٥٢١. والهيثمي في موارد الظمآن ٢٢ : ١٥٩١. والمنذري في الترغيب والترهيب ٢ :
١٦٢ و ١٨٣. والسيوطي في الدر المنثور ١ : ٢٠٩. والمتقي الهندي في كنز العمال ، الحديث
٤٣٦٤٥. وأورد معناه برقم ٤٣٦٣٩ بزيادة :
(وأهون عليك من ذلك : إطعام الطعام ، ولين
الكلام ، والسماحة ، وحسن الخلق. وأهون عليك من ذلك : أن لا تتهم الله في شئ قضاه
عليك).