responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نهج البلاغة - ط دار الكتاب اللبناني المؤلف : السيد الشريف الرضي    الجزء : 1  صفحة : 426

وعِنْدَكُمْ ـ أَنْ نَشْكُرَه بِجُهْدِنَا ـ وأَنْ نَنْصُرَه بِمَا بَلَغَتْ قُوَّتُنَا ـ ولَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّه الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ.

٥٢ ـ ومن كتاب له عليه‌السلام

إلى أمراء البلاد في معنى الصلاة

أَمَّا بَعْدُ فَصَلُّوا بِالنَّاسِ الظُّهْرَ ـ حَتَّى تَفِيءَ [٣٩٩٦] الشَّمْسُ مِنْ مَرْبِضِ الْعَنْزِ [٣٩٩٧] ـ وصَلُّوا بِهِمُ الْعَصْرَ والشَّمْسُ بَيْضَاءُ حَيَّةٌ فِي عُضْوٍ مِنَ النَّهَارِ ـ حِينَ يُسَارُ فِيهَا فَرْسَخَانِ ـ وصَلُّوا بِهِمُ الْمَغْرِبَ حِينَ يُفْطِرُ الصَّائِمُ ـ ويَدْفَعُ [٣٩٩٨] الْحَاجُّ إِلَى مِنًى ـ وصَلُّوا بِهِمُ الْعِشَاءَ حِينَ يَتَوَارَى الشَّفَقُ إِلَى ثُلُثِ اللَّيْلِ ـ وصَلُّوا بِهِمُ الْغَدَاةَ والرَّجُلُ يَعْرِفُ وَجْه صَاحِبِه ـ وصَلُّوا بِهِمْ صَلَاةَ أَضْعَفِهِمْ [٣٩٩٩] ولَا تَكُونُوا فَتَّانِينَ [٤٠٠٠].

٥٣ ـ ومن كتاب له عليه‌السلام

كتبه للأشتر النخعي ـ لما ولاه على مصر وأعمالها حين اضطرب أمر أميرها محمد بن أبي بكر ، وهو أطول عهد كتبه وأجمعه للمحاسن.

بِسْمِ اللَّه الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

هَذَا مَا أَمَرَ بِه عَبْدُ اللَّه عَلِيٌّ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ـ مَالِكَ بْنَ الْحَارِثِ الأَشْتَرَ

اسم الکتاب : نهج البلاغة - ط دار الكتاب اللبناني المؤلف : السيد الشريف الرضي    الجزء : 1  صفحة : 426
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست