العمري الموضح
الكوفي : حسنا ، وحسينا ، وزينب ، ورقيّة ، وامّهم فاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوآله ، ومحمّد الاكبر ابن الحنفيّة ، ومحمّد الأصغر ، وأمّ الحسن ، ورملة بنت
الثقفيّة ، والعبّاس ، وعثمان ، وجعفر ، وعبد الله ، بني الكلابيّة.
والعبّاس الأصغر ،
وعمر ، ورقية ، بني الثعلبيّة ، وأبا بكر ، وعبد الله ، بني النهشليّة ، ويحيى ابن
أسماء ، وأمامة ، وفاطمة ، وخديجة ، وميمونة ، وأمّ سلمة ، وجمانة ، وأمة الله ،
وأمّ الكرام ، ورقيّة الصغرى ، وزينب الصغرى ، وفاختاه ، هي أمّ هانى ، وأمّ كلثوم
، هي نفيسه زيادة الشيخ الشرف رحمهالله في الذكور :عبد الرحمن ، عمر الأصغر ، عثمان الأصغر ، عون
، جعفر الأصغر ، محسن.
ويجب أن يكون : له
رقيّة الكبرى ، وزينب الكبرى بنتي فاطمة عليهاالسلام ، فذلك الجملة خمسة وثلاثون نفسا ، من ذلك الرجال ثمانية
عشر رجلا ، والنساء سبع عشر نفسا ، ولم يحتسبوا بمحسن ؛ لانه ولد ميّتا ، وقد روت
الشيعة خبر المحسن والرفسة [١].
ووجدت بعض كتب أهل
النسب يحتوى على ذكر المحسن ، ولم يذكر الرفسة من جهة اعوّل عليها.
ووجدت بخطّ شيخ
الشرف : قال محمّد بن محمّد ـ يعني نفسه ـ : مات من جملة أولاد أمير المؤمنين عليهالسلام من الذكور وعدّتهم تسعة عشر ذكرا ، في حياته ستّة نفر ، وورثه منهم ثلاثة عشر
نفسا ، وقتل منهم في الطفّ ستّة رضوان الله
[١] في الأصل : «الرقية»
وطالما صرفت الوقت لأجد الصورة الصحيحة لهذه الكلمة وما ظفرت بها حتّى منّ الله
تعالى عليّ ووجدت كلام العمري منقولا بعينه في «منتهى الآمال» ص ١٨٨ للشيخ الجليل
والمحدّث الثقة النبيل الحاج شيخ عبّاس القمّى رضوان الله عليه و «الرفسة الصدمة
بالرجل في الصدر» القاموس.