responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : کلیات مفاتیح الجنان المؤلف : قمی، شیخ عباس    الجزء : 1  صفحة : 39

اَلْحَمْدُ وَ أَنْتَ اَلْحَقُّ وَ وَعْدُكَ اَلْحَقُّ [حَقٌّ] وَ قَوْلُكَ حَقٌّ وَ إِنْجَازُك حَقٌّ وَ اَلْجَنَّةُ حَقٌّ وَ اَلنَّارُ حَقٌّ [وَ أَنْتَ اَلْحَقُّ] اَللَّهُمَّ لَكَ أَسْلَمْتُ وَ بِكَ آمَنْتُ وَ عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ وَ بِكَ خَاصَمْتُ وَ إِلَيْكَ حَاكَمْتُ يَا رَبِّ يَا رَبِّ يَا رَبِّ اِغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَ أَخَّرْتُ وَ أَسْرَرْتُ وَ أَعْلَنْتُ أَنْتَ إِلَهِي لاٰ إِلٰهَ إِلاّٰ أَنْتَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اِغْفِرْ لِي وَ اِرْحَمْنِي وَ تُبْ عَلَيَّ إِنَّكَ أَنْتَ اَلتَّوّٰابُ اَلرَّحِيمُ [كَرِيمٌ رَءُوفٌ رَحِيمٌ] علامه مجلسى رحمة الله عليه گفته كه اين نماز از نمازهاى مشهوره است و عامه و خاصه در كتب خود روايت كرده‌اند و بعضى اين را از نمازهاى روز جمعه شمرده‌اند و از روايت اختصاصى معلوم نمى‌شود و ظاهرا در ساير ايام هم توان كرد و از جملۀ نمازها

نماز حضرت امير المؤمنين عليه السلام

است شيخ و سيد از حضرت صادق عليه السلام روايت كرده‌اند كه فرمود: هر كه از شماها چهار ركعت نماز امير المؤمنين عليه السلام را بجا آورد از گناهان بيرون آيد مانند روزى كه از مادر متولد شده باشد و حاجتهاى او برآورده شود بخواند در هر ركعت حمد يك مرتبه و پنجاه مرتبه قُلْ هُوَ اَللّٰهُ أَحَدٌ و چون فارغ شود اين دعا را بخواند كه تسبيح آن حضرت است

سُبْحَانَ مَنْ لاَ تَبِيدُ مَعَالِمُهُ سُبْحَانَ مَنْ لاَ تَنْقُصُ خَزَائِنُهُ سُبْحَانَ مَنْ لاَ اِضْمِحْلاَلَ لِفَخْرِهِ سُبْحَانَ مَنْ لاَ يَنْفَدُ مَا عِنْدَهُ سُبْحَانَ مَنْ لاَ اِنْقِطَاعَ لِمُدَّتِهِ سُبْحَانَ مَنْ لاَ يُشَارِكُ أَحَداً فِي أَمْرِهِ سُبْحَانَ مَنْ لاَ إِلَهَ غَيْرُهُ پس دعا كند بعد از اين و بگويد

يَا مَنْ عَفَا عَنِ اَلسَّيِّئَاتِ وَ لَمْ يُجَازِ بِهَا اِرْحَمْ عَبْدَكَ يَا اَللَّهُ نَفْسِي نَفْسِي أَنَا عَبْدُكَ يَا سَيِّدَاهْ أَنَا عَبْدُكَ بَيْنَ يَدَيْكَ أَيَا رَبَّاهْ إِلَهِي بِكَيْنُونَتِكَ يَا أَمَلاَهْ يَا رَحْمَانَاهْ يَا غِيَاثَاهْ عَبْدُكَ عَبْدُكَ لاَ حِيلَةَ لَهُ يَا مُنْتَهَى رَغْبَتَاهْ يَا مُجْرِيَ اَلدَّمِ فِي عُرُوقِي [عَبْدُكَ] يَا سَيِّدَاهْ يَا مَالِكَاهْ أَيَا هُوَ أَيَا هُوَ يَا رَبَّاهْ عَبْدُكَ عَبْدُكَ لاَ حِيلَةَ لِي وَ لاَ غِنَى بِي عَنْ نَفْسِي وَ لاَ أَسْتَطِيعُ لَهَا ضَرّاً وَ لاَ نَفْعاً وَ لاَ أَجِدُ مَنْ أُصَانِعُهُ تَقَطَّعَتْ أَسْبَابُ اَلْخَدَائِعِ عَنِّي وَ اِضْمَحَلَّ كُلُّ مَظْنُونٍ عَنِّي أَفْرَدَنِي اَلدَّهْرُ إِلَيْكَ فَقُمْتُ بَيْنَ يَدَيْكَ هَذَا اَلْمَقَامَ يَا إِلَهِي بِعِلْمِكَ كَانَ هَذَا كُلُّهُ فَكَيْفَ أَنْتَ صَانِعٌ بِي وَ لَيْتَ شِعْرِي كَيْفَ تَقُولُ لِدُعَائِي أَ تَقُولُ نَعَمْ أَمْ تَقُولُ لاَ فَإِنْ قُلْتَ لاَ فَيَا وَيْلِي يَا وَيْلِي يَا وَيْلِي

اسم الکتاب : کلیات مفاتیح الجنان المؤلف : قمی، شیخ عباس    الجزء : 1  صفحة : 39
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست