اَلْحَلاَلِ وَ أَنْ تُؤْمِنَنِي فِي مَوَاقِفِ اَلْخَوْفِ بِأَمْنِكَ وَ تَجْعَلَنِي مِنْ طَوَارِقِ اَلْهُمُومِ وَ اَلْغُمُومِ فِي حِصْنِكَ وَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اِجْعَلْ تَوَسُّلِي بِهِ شَافِعاً يَوْمَ اَلْقِيَامَةِ نَافِعاً إِنَّكَ أَنْتَ أَرْحَمُ اَلرّٰاحِمِينَ
دعاى روز جمعه
:
بِسْمِ اَللّٰهِ اَلرَّحْمٰنِ اَلرَّحِيمِ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ اَلْأَوَّلِ قَبْلَ اَلْإِنْشَاءِ وَ اَلْإِحْيَاءِ وَ اَلْآخِرِ بَعْدَ فَنَاءِ اَلْأَشْيَاءِ اَلْعَلِيمِ اَلَّذِي لاَ يَنْسَى مَنْ ذَكَرَهُ وَ لاَ يَنْقُصُ مَنْ شَكَرَهُ وَ لاَ يَخِيبُ مَنْ دَعَاهُ وَ لاَ يَقْطَعُ رَجَاءَ مَنْ رَجَاهُ اَللَّهُمَّ إِنِّي أُشْهِدُكَ وَ كَفىٰ بِكَ شَهِيداً وَ أُشْهِدُ جَمِيعَ مَلاَئِكَتِكَ وَ سُكَّانَ سَمَاوَاتِكَ وَ حَمَلَةَ عَرْشِكَ وَ مَنْ بَعَثْتَ مِنْ أَنْبِيَائِكَ وَ رُسُلِكَ وَ أَنْشَأْتَ مِنْ أَصْنَافِ خَلْقِكَ أَنِّي أَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اَللَّهُ لاٰ إِلٰهَ إِلاّٰ أَنْتَ وَحْدَكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ وَ لاَ عَدِيلَ وَ لاَ خُلْفَ لِقَوْلِكَ وَ لاَ تَبْدِيلَ وَ أَنَّ مُحَمَّداً صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ عَبْدُكَ وَ رَسُولُكَ أَدَّى مَا حَمَّلْتَهُ إِلَى اَلْعِبَادِ وَ جَاهَدَ فِي اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ حَقَّ اَلْجِهَادِ وَ أَنَّهُ بَشَّرَ بِمَا هُوَ حَقٌّ مِنَ اَلثَّوَابِ وَ أَنْذَرَ بِمَا هُوَ صِدْقٌ مِنَ اَلْعِقَابِ اَللَّهُمَّ ثَبِّتْنِي عَلَى دِينِكَ مَا أَحْيَيْتَنِي وَ لاَ تُزِغْ قَلْبِي بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنِي وَ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ اَلْوَهّٰابُ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِ مُحَمَّدٍ وَ اِجْعَلْنِي مِنْ أَتْبَاعِهِ وَ شِيعَتِهِ وَ اُحْشُرْنِي فِي زُمْرَتِهِ وَ وَفِّقْنِي لِأَدَاءِ فَرْضِ اَلْجُمُعَاتِ وَ مَا أَوْجَبْتَ عَلَيَّ فِيهَا مِنَ اَلطَّاعَاتِ وَ قَسَمْتَ لِأَهْلِهَا مِنَ اَلْعَطَاءِ فِي يَوْمِ اَلْجَزَاءِ إِنَّكَ أَنْتَ اَلْعَزِيزُ اَلْحَكِيمُ
دعاى روز شنبه
بِسْمِ اَللّٰهِ اَلرَّحْمٰنِ اَلرَّحِيمِ بِسْمِ اَللَّهِ كَلِمَةِ اَلْمُعْتَصِمِينَ وَ مَقَالَةِ اَلْمُتَحَرِّزِينَ وَ أَعُوذُ بِاللَّهِ تَعَالَى مِنْ جَوْرِ اَلْجَائِرِينَ وَ كَيْدِ اَلْحَاسِدِينَ وَ بَغْيِ اَلظَّالِمِينَ وَ أَحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ اَلْحَامِدِينَ اَللَّهُمَّ أَنْتَ اَلْوَاحِدُ بِلاَ شَرِيكٍ وَ اَلْمَلِكُ بِلاَ تَمْلِيكٍ لاَ تُضَادُّ فِي حُكْمِكَ وَ لاَ تُنَازَعُ فِي مُلْكِكَ أَسْأَلُكَ